محمد سقراط-كود///
بالنسبة ليا أغلب هادوك لي كيقولوا حلو لينا الحدود نمشيو نجاهدوا في فلسطين غير خوافة ورعاوين وماشي رجال وماقادين على والو فيهم غير الفم، حيت المغاربة لي بغاو يجاهدو راه سوريا والعراق وكاع مناطق النزاع عامرة بيهم، مالهم مابقاو كيقولوا حلو لينا الحدود مع سوريا او العراق، وزايدون واش الحدود مسدودة على المغاربة لي بغاو يمشيو طبعا، راه الطريق لي كتوصل لسوريا كتوصل حتى لإسرائيل، أصلا دابا الى وصلتي لسوريا غادي تلقى افيحاي ادرعي كيدور في مدينة القنيطرة السورية مابعيد والو على العاصمة، لي باغي يشتابك مع إسرائيل راهم قربو للعاصمة دمشق والجولاني كيدير راسو غير معني والإرهابيين ديالو راهم يقتلون ويذبحون في الساحل السوري، كيعرفوا غير يدخلوا على الناس آمنين في مساكنهم ويذبحوهم كاملين.
كبرت في حي شعبي في طنجة وكان ضحية للمد الوهابي، في الحومة كان عندنا واحد كان مجاهد في أفغانستان وفاش رجع كان بحال شي بطل وساهم في نشر الوهابية في المنطقة ككل، دارو راه قبالت ثانوية ابن الخطيب كان قبلة للسلفيين لي ولاو جهاديين فيما بعد، من بعد بدات الحرب في العراق وكانوا معايا فراشة في الشارع أصدقاء كنعرفهم، واحد باع السلعة والطوموبيل ومشا لعند الزرقاوي، دراري قدي في العمر كبرنا مع بعضياتنا وضحكنا ولعبنا، فاش بدات الحرب في سوريا التحقوا بمناطق النزاع، مشا ولد خالتي نيت ومات تم من بعد عام ونص، هادوا عمرهم قالوا حلو لينا الحدود، غير كتبدى الحرب فشي قنت كيشدوا الطريق، على الأقل يفعلون ما يعدون به، أما ما يوعدون به جراء هاد الفعل تما فين كاين القالب.
إلا الكوفيين صحاب فلسطين ديما فقط يرددون حلوا لينا الحدود نمشيو، راه الحدود مفتوحة، بنادم باغي يمارس الإرهاب ماغاديش يتسنى الدولة تتظم ليه رحلات اقتصادية بثمن مناسب، راه الصعوبة لي دوزو الدراري لي مشاو لاوروبا عبر تركيا والبلقان اصعب مية مرة من انك توصل لإسرائيل، ومع ذلك كل مرة كتبقى واحد كاتب حلو لينا الحدود نمشيو نحررو فيلسطين، خلاها الهناوات فين غادي تمشي فين؟ تمشي يگمطوك ليهود.