محمد سقراط-كود///

في السنوات الأخيرة صناعة السينما في وارزازات تضررات بزاف بسباب تقنية سي جي آي ، ولي خلات بزاف ديال المخرجين يصورو مشاهد خارجية متنوعة غير وسط ستوديوات في ميريكان، مابقاش داك تمارة ديال قلب على البلاد فين تصور ونقل الماتريال وبقا مضارب على الرخص والأوراق وجمع الطاقم، بالإظافة الى بروز بلدان جداد باغين ياخدو حقهم في هاد السوق ومنهم السعودية لي كتقدم تسهيلات كثيرة وحتى الأردن، لدرجة أن المشهد ديال جون ويك الرابع لي في المغرب راه تصور في الأردن، ولكن على مايبدو أن المغاربة باقين كيظنو أن كاينة غير وارزازات بوحدها في العالم الى متصوروش فيها الأفلام التاريخية راه معندهم فين يتصورو، وباقين كيطلبو مبالغ خيالية وعاطيينها للنصب والنهب والسرقة وتضخيم مصاريف الإنتاج.

وهادشي لي وقع لريدلي سكوت فاش بغا يصور الجزء التاني من تحفة كلادياتور، أول حاجة الإستوديو طلب ربعة دالمليار هادي مع السلام عليكم، حتى تدخل العامل والسلطة، من بعد وقعات مشاكل كثيرة إبتداء من الطريقة باش تستقبل ريدلي سكوت في المطار وكيفاش تقلب هو ولي معاه والسيد راجل كبير عندو 86 عام وبقى منشور تم، مرورا بظروف التصوير والشركة المنتجة المشرفة عليها، ولي خلات حسب مصادر أن مدة التصوير غادا وكتقلص والنهاية كانت بحادثة ديال كرة رالعافية سببات إصابات في صفوف الطاقم، حوادث كيوقعوا في التصوير عادي ولد بروسلي وراه مات في التصوير، ولكن حوادث سبابها تاشفارت وسوء التسيير والنفيخ في الفواتير هادي غير مقبولة.

ريدلي سكوت من المخرجين الكبار لي باقين كيعتامدو في التصوير على المناظر الطبيعية الحقيقية والأجواء الخارجية، أما راه افلام دابا بميزانيات ضخمة كتصور كلها في ستوديو ونوض نايض، ريدلي سكوت عطا فرصة لوارزازات المدينة لي تعرفات بالصناعة السينمائية وماتت فيها مؤخرا جا باش يعطيها جرعة أمل ويعاونها في الهودة للحياة، ولكن للأسف خذله المغاربة، راه خاص أي منتج مغربي أو مستثمر أو مسؤول تسبب في هروب الإستثمارات الإجنبية يتحاكم بتهمة خيانة الوطن والدولة والشعب، لأنه مكيضرش غير المنتجين وصناع الفيلم الأجانب بل كيهلك إقتصاد منطقة جغرافية على قدها، وكيتسبب في ضياع مداخيل ألاف الأسر المحلية لي كتعيش من السينما ومدوزين حياتهم كيتسناو عودة بازوليني ونهار يرجع تنوضو تجريو عليه .