الاجتماع حضرولو جميع المتدخلين منهم مديرة الوكالة الوطنية ورؤساء الجماعات الترابية ورؤساء المصالح الخارجية إلى جانب مديري مكاتب الدراسات المعنية بالموضوع، حيث تم طرح العديد من الملفات الخاصة بمجموعة من البنايات الآيلة للسقوط والتي أصبحت خطر حقيقي كيهدد المواطنين وكيأثر على المنظر العمراني لبعض المدن، وكذا الإستراتيجية المتخذة من طرف المسؤوليين لتأهيلها.
ولد الرشيد عطا مجموعة من المعطيات حول الموضوع وأكد على مراعاة مجموعة من الجوانب فيما يخص المناطق المعنية بالتجديد الحضري، كالجانب الثقافي والتاريخي وهو الأمر لي أخذو والي العيون بعين الاعتبار واعتابرو ايضا مهم.