كود : أسماء غربي///

أسدلت محكمة مدينة بيسطويا الستار على القضية التي روعت ساكنة المينة السنة الماضية، بعدما أقدم لاجئ اكستاني على قتل مهاجرة مغربية وحرقها بعد ذلك، حيث قضت في حقه بالسجن عشرين سنة.

وكان اللاجئ قد إعترف جريمته، مؤكدا أن الضحية رفضت تسليمه جواز سفره، وهو الامر الذي دحضته التحقيقات، حيث أثبت المحققون أن الجاني عمد إلى قتل الضحية وحرقها بعدما حاول ممارسة الجنس معها ورفضت ذلك، لينهي حياتها ويضرم النار في جسدها.