وهبي لوزيرة العدل ديال الساو تومي فاجتماع دولي: تكلمي السيدة الوزيرة أنت كإمراة عندك الحق تتكلمي عشرين مرة
علي الصافي – كود الداخلة //
حصلت “گود” على معطيات جديدة فقضية “طبيبة الداخلة” التي أثارت جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث كشف مصدر عليم الإطلاع لـ”گود” أن قرار إحالة الطبيبة “ن.ع” على أنظار المجلس التأديبي ماعندو حتى علاقة بلقائها بوزير الصحة قبل أزيد من سنة بالداخلة، وانما جاء بناء على تقارير رسمية ديال المفتشية العامة لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية لي كانت كتحقق فمجموعة من ملفات الطبيبة “ن.ع”.
وكشف المصدر ذاته ل”كود” أن الطبيبة “ن.ع” حطات شواهد طبية كثيرة من بينها شواهد طبية موقعة من طرف طبيب أخصائي في الأمراض العقلية ومحاربة الادمان باش تمشي٬ حسب مصدر “گود٬ تخدم فالعيادات الخاصة بالفلوس، وكدير تدوينات فالفايسبوك كتهاجم فيها مسؤولي القطاع الصحي وكترسم فيها صورة سوداوية عن واقع المستشفى باش العيالات يجيو عندها للعيادة يشرح مصدر “كود”
وأضاف المصدر نفسه ل”كود” أن الطبيبة “ن.ع” عندها علاقة جد متوترة مع زملائها فالعمل فمستشفى الحسن الثاني فالداخلة، وكتحرش عليهم المواطنين، وكانت سبب فاستقالة طبيبة ديال النساء والتوليد من الوظيفة العمومية بشكل نهائي، وكان عندها مشاكل مع بعض الممرضات والقابلات فالمصلحة وفالمركب الجراحي، واخرها طبيب اخصائي فامراض النساء والتوليد خدام معاها وضع استقالتو بسببها.
وحسب مصدر “گود” فإن الطبيبة “ن.ع” نهجت سياسة المظلومية والتباكي لكسب تعاطف ساكنة الداخلة وتغطي على حقيقة المشاكل الإدارية لي عندها ومابغاتش تكشف على مضامين مافيها التأديبي لانه غادي يكشف حقيقتها عند الناس، وهو ما فتح المجال لبعض الجهات السياسية باش يركبو على القضية ديالها لي كتسلك مسطرة إدارية عادية، ويصفيو حسابات مع مسؤولين فالقطاع الصحي وباغاو مسؤولين ديالهم صحّة.
ومن جهة أخرى، أكد مصدر من وزارة الصحة والحماية الاجتماعية لـ”گود” أن الوزير أعطى تعليمات صارمة لتطبيق القانون بحذافيره، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.