فحي تريشفيل وبقصر الثقافة غير بعيد على سوفيتيل كان حسن الفد داير سبيكتاكل ديالو على “كبور بناني سميرس”. نص القاعة بقات خاوية. تزامنو مع حفل المغرب خلا الناس تفضل تاكل وتلاقى مع شخصيات على تجي للحفل. الناس ما فلتاتش بزاف. حسن الفد المبدع القافز دار على شخصية عطات كلشي فالسلسلة. تجي وتجيب واحد غريب كيسولو بالعربية الفصحى وغير حضورو يهرس الايقاع ويبدى يسول الفد على شخصية كبور وطبعا لابس لباسها ما عندو معنى. كاين مشكل الابداع وكاين مشكل لانسبيراسيون وكاين مشكل اللعب حتى هو.
كون دارو وان مان شو بوحدو كان يكون احسن. الحفل فيه تصفية حسابات مع الشعبية او دنيا بوطازوت اكثر منو استرجاع شخصية كان ابدع في تجسيدها.
الحفل الحقيقي كان فبارات ومطاعم ومراقص ابيدجان. فين ما درتي تلقى لمغاربة بالتوني كيدورو. فزگو التوني البارح قبل ما يوصل الماتش ديال اليوم مع الخمسة. قصرو نشطو شربو….. طبعا هاد الشي كان فاطار من النظام والاحترام فالحالات اللي حضرات ليها “كود”. المهم السياحة استفدات بزاف من هاد 3600 مغربي اللي جاو غير من المغرب مع “لارام” فهاداك لوفر ديال الفين درهم.
مقابل هاد النشاط قبل فالملعب واثناء التدرايب كانت فوضى ما مولفاش للمنتخب زمن رونار. لقاو الصحافيين ريوسهم مع عدد كبير من الجمهور دخل للتيران. شي باغي يتصور شي باغي يدير سيلفي وفالخلفية اللعابة شي كيدير تغطية غير بوحدو لصفحتو. فوضى وصافي. ماشي غير الجامعة اللي مسؤولة عليها بل الاتحاد الافريقي والمنظمين الايفواريين. علاش دخلو هادو وكيفاش واش بغاو
ها الصباح قبل ساعات من الماتش بداو المغاربة يدخلو. كلشي غاديين يدخلو بتوني حمر وراية. هاد الشي توزع عليهم البارح. غاديين تجمعو فبلاصة وحدة واش يعاونو المنتخب. مع النشاط البارح غاديين يكونو ناشطين فتشجيهم