فنان، اقترف “جريمة” سينمائية حقيقية اسمها “كاريان بوليوود” خلات الناس اللي كانوا مترجين فيه الخير مصدومين من رداءة العمل وخلوه من اللمسات الإبداعية الجميلة التي عرف بها مخرجه.
الفيلم رديء بكل ما تحمل الكلمة من معنى، لا على مستوى القصة أو الحوار أو الرؤية السينمائية أو إدارة الممثلين…وكان أول فيلم يكون عليه لأول مرة إجماع من طرف جميع المهنيين اللي حضرو العرض ديالو في قاعة قصر المؤتمرات، واللي تا حد فيهم ما قدر يلقى ليه شي حاجة زوينة.
زميل صحافي علق على عرض الفيلم ضمن فقرة “نبضة قلب” بالقول أنه بدل نبضة قلب كان على المنظمين أن يبرمجوه ضمن فقرة تحمل اسم “سكتة قلب”…