ميريكان غادي تعطي مكافأة ديال 10 مليار لأي واحد غادي يعطيها معلومات على المشة الكحلة
الوالي الزاز -كود- العيون ////
أفاد رجل الأعمال الموريتاني المعارض سابقا، المصطفى ولد الإمام الشافعي، في أول خروج إعلامي له بعد عودته لموريتانيا، أنه لا يملك أي طموح سياسي هو ورجل الأعمال الآخر محمد ولد بوعماتو.
وأورد المصطفى ولد الإلمام الشافعي في لإذاعة فرنسا، أن بلاده تحتاج لتعزيز التنمية والوحدة الوطنية، مشيرا أنه متجند في خدمة البلاد، ومستعد لتسخير علاقاته الخارجية ويضعها تحت تصرفها، بما في ذلك الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني سعيا لتعزيز مكانة موريتانيا إفريقيا ودوليا.
ونفى رجل الأعمال المتنفذ إفريقيا وجود أي عرض بخصوص شغل منصب مستشار للرئيس الموريتاني وهو الذي سبق العمل مستشارا للرئيس البوركينابي، بليز كومباوري، مردفا أن ذلك غير مطروح وأنه يحترم الرئيس البوركينابي كثيرا.
وعقب المصطفى ولد الإمام الشافغي على متابعته من لدن النظام الموريتاني السابق بقيادة محمد ولد عبد العزيز، موردا أن التهم التي وجهت له كانت خطيرة، مبرزا أن العالم والموريتانيين كانوا على بينة وإطلاع أنها تهم خادعة، ما أفضى لعدم تنفيذها وعدم وجود أي تأثير لها عليه، مؤكدا أن المذكرة الصادرة في حقه كانت ذات صبغة سياسية.
وتحدث رجل الأعمال الشهير عن أسباب مذكرة الاعتقال الصادرة في حقه أنها جاءت بناء على نشاطاته المعارضة لإختطاف موريتانيا من طرف النظام الحاكم، موضحا أن جريمته كانت معارضة الإنقلاب، مسترسلا بخصوص إلغاءها خلال ولاية الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، لم يُبنى على أساس قربه منه، بل أعادت له ورجل الأعمال الآخر نحمد ولد بوعماتو حقوقهما واصفا كتابعتهما بالظالمة.