وزاد الوزير :” الدبلوماسية تتطلب الصبر والبطء، كنت أكررها منذ أن عُينت وزيراً ، ويبدو لي أن هذا أصبح واضحاً الان، نحن نواجه بوادر أمل.”
لم يخفي وزير خارجية اسبانيا، امتعاضه من قطع العلاقات بين الجزائر والمغرب، وقال:” تريد إسبانيا أن تكون لها علاقة جيدة مع أهم شركائها (يقصد المغرب والجزائر)، وتريد أيضًا أن يحافظ هؤلاء الشركاء على أفضل علاقة ممكنة مع بعضهم البعض. ”
وزاد :” وعندما نتشارك نفس المنطقة من العالم مثل منطقة البحر الأبيض المتوسط ، فإننا نريد أن نساهم في مناخ يسوده الهدوء والسكينة وحسن الجوار، سيكون هذا هدفنا دائمًا في غرب البحر الأبيض المتوسط ، مع كل من المغرب والجزائر.”