شاف الطيب حمضي، الطبيب والباحث فالسياسات والنظم الصحية، أن الاجراءات الحاجزية وتدابير المنظومة الصحية ضرورية، لكنها غير كافية للحد من الوباء وتقليل عدد الوفيات فالمناطق اللي تفاقم فيها الوباء، تماما كيف واقت مع كازا.
وقال أن الدراري الصغار ماشي من ناقلي الفيروس الرئيسسن، و”لكن في حالة وبائية محفوفة بالمخاطر يمكن أن تكون المدرسة مصدرًا للعدوى، لهذا السبب، تم تأجيل الدخول المدرسي في الدار البيضاء لمدة 4 أسابيع، ومن المرجح أن تتأخر العودة بعد العطلة، سيتوقف ذلك على كيفية تطور الوضع والأرقام” على حساب كلامو، وكيعني حمضي أن التعليم عن بعد ممكن يرجع بعد العطلة.
ورجع حمضي لدراسة تنشرات ف22 أكتوبر، حللات بيانات 131 دولة، قالت أن مجموعة من العناصر عندها الفضل فالحد من تكاثر الفيروس Rt، وهي “إغلاق المدارس، إغلاق أماكن العمل، حظر التجمعات العامة، والبقاء في المنزل، منع التجمع لأكثر من 10 أشخاص، وتقييد الحركة داخل البلد”.