كود كازا ///
انطلقت منذ ثلاثة أسابيع تقريبا حملة توصف بغير المسبوقة لتحرير الملك العمومي بعمالة الفداء مرس السلطان، حتى تذكر البيضاويون رجوع الوالي بنهيمة والذي تميز عهده بنهج نفس الخطة ضد متجاوزي القانون.
وقد كان المحدد في التدخلات من طرف اللجنة هو التوفر على الترخيص واداء رسوم الجماعةمن طرف أصحاب المقاهي والمحلات لانه في حال توفر هذه الشروط القانونية لا يمكن الخروج عن المساطر لكن حالات عديدة اثبتت حال التسيب الذي كان وانقضى عهد الان مع مسؤولين للادارة الترابية من الجيل الجديد المؤمنين بالمفهوم الجديد للسلطة.
ولعل أهم ما تميزت به هذه الحملة في سابقة من نوعها هو عدم المحاباة وتجاهل الحيتان الكبيرة التي كانت ممنوعة من اللمس؛ وهو ما استحسنه المواطنون الذين يتساءلون عن حذو ظخالعمالات الأخرى من هذه الحملة!
ام أن بها حيتانا غير مقدور عليها؟
وعموما فإن من أراد القيام بحملة مماثلة لحملة درب السلطان خص ما يكون عندك كبدة ما يكون عندك صاحب.
