الكونغرس الأميركي دوز مساعدات بالملايير لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان.. واجدة لتوقيع بايدن اليوم والصين ما عجبهاش الحال
سهام البارودي – كود//
مورا حادثة اغتصاب الطفل عدنان ! بزاف ديال الناس خرجو كايقولو بلي تصدمو بهاد العمل الاجرامي و بلي لي صدمه اكثر هوا انه المجرم ولد الحومة و كايتأسفو و كايقولو ليك ” الوقت تبدلات” !
آ لا يا سيموحمد ! الوقت ماتبدلاتش ! الوقت هي هي و البيدوفيليا كانت و مازال غاتكون ! و مازال غانشوفو مغتصبين و بيدوفيليين و قتلة بالتسلسل … غير الفرق بين شحال هادي و دابا هي شحال هادي:
١- ماكانوش الناس اصلا كايعطيو سمية البيدوفيلا حيت جدك كان يقدر يتجوج بجداك و هي عندها تسع سنين و هانية ! كلشي كاتجيه عادية!
٢- فاش كاتكون الضحية انثى ( بنية صغيرة) الامر ماكانش كايكون مرفوض بنفس الحدة بالمقارنة بفاش كايكون الضحية ولد حيت المجتمع البوزبالي كان كايشوف البنت او المرا وسيلة د المتعة و ماشي شي موشكيييل كبييييييير الا شدها شي واحد و لعب بيها و اعتدى عليها جنسيا ! علاش هي لاش كاينة اصلا ؟!
٣- الناس ماكانوش كايهضرو على البيدوفيليا حيت كايخافو من الحشومة ! ماكايبغيوش يتعرف عليهم انه ولدو تكا عليه شي فرناتشي فشي حومة
٤- ماكانوش وسائل الاعلام و ووسائل التواصل الاجتماعي لي غايضربو ليك الطر
هادشي علاش بوخنونة كايصحابو بلي البيدوفيا عاد بانت و لا عاد ارتفع المعدل ديالها !
و لكن المشكل الحقيقي اليوم هوا انه مازال بزاف د الناس ماكايهضروش على البيدوفيليا مع ولادهم ! ماكايوعوهمش بالخطر د الوحوش الآدمية ! ماكايشرحوش ليهم ماخاصهمش يتعاملو مع شي حد غريب عليهم و بلي حتى اذا كان شي حد قريب ليهم خاصهم يتعاملو معاه بحذر و بالخصوص يفرضو احترام الجسد ديالهم عليه ! شحال من مرة كانشوفو راجل كبير مجلس بنيتة صغيرة فوق حجرو فالزنقة و كايعنق فيها و حتى واحد ماكايستنكر هاد المسألة! وا غا كايفرح بيها مسكين ! وا غا بغا يبوسو مسكين ! وا غا بغا يلعب معاه مسكين ! وا مافيها والو غي خالو هاداك ! غي عمها هاداك… غي جارنا هاداك ! حتى كاطيح الفاس فالراس!
راه من المسؤولية ديال الاباء اليوم انهم يوعيو ولادهم ! يحذروهم و يوجدوهم نفسيا لكيفاش يتعاملو مع شي بيدوفيلي سواء فالعائلة او المدرسة او الزنقة و مايخافوش يعاودو ليهم على اي حادثة وقعات ! راه ديك حشومة و عادي و مافيها والو هي السبب فضياع بزاف د الاطفال كل عام!