السينمائيون يهاجمون بنسعيد: كاين تراجع فالمكتسبات للي تحققات فحكومات سابقة وخاص حوار جاد ومسؤول باش نتجاوزو الأزمة
عن تايمز ///
خصصات “التايمز” البريطانية مقال على وضعية المغرب. المقال مختالف على مقال “ذو ايكونوميست”. فيه تحليل مختلف واخا تقريبا نفس الصورة اللي تنشرات فيهم بجوج: الملك وابو زعيتر.
“التايمز” هدرات فمقالها مع الامير هشام بن عبد الله العلوي اللي ما بغاش يبقى امير. هشام تقدم باعتبارو اكاديمي فجامعة “هارفرد” ومؤيد للاصلاح. اي ملكي اصلاحي.
هشام بن عبد الله العلوي خو الامير اسماعيل٬ قال باللي كاين تهديد للتلاحم الوطني اللي تصايب توازنو هادي سنوات. كما قال لهاد الوسيلة الاعلامية البريطانية بالي هناك تزايد للسخط الشعبي بالمغرب “حيث ارتفعات أسعار المواد الغذائية بنسبة 16.1 في المائة عن العام الماضي” اكد باللي القصر خاصو يخدم باش يتفادى “حدوث أزمة وطنية”.
كما اكد ب”التايمز” ان هناك “تعميق للامساواة والتوترات الاجتماعية” وان هذه الامور “لا يمكن حلها إلا من خلال تعددية حقيقية تؤدي إلى المساءلة والادماج السياسي”
واكد باللي الدولة المغربية تراجعات عن تبني حرية التعبير وانو كان من المؤمول ان يغتنم المغرب فرصة الربيع العربي لتوسيع هاد الحرية لكن فاليوم فهي =اي حرية التعبير= الضحية الأكثر مأساوية٬ واعطى مثال على “تعرض الصحفيين للسجن ظلما”
لكن هشام العلوي اللي ما بغاش يبقى امير بان متفاءل واخا هاد الصورة اللي رسمها قاتمة على الوضع الحالي٬ اذ اكد ان الملك يمكن ليك يوقف هاد الشي بالضغط على “زر إعادة الضبط” وهو ما يعني في نهاية المطاف تفضيل المؤسسات التمثيلية وإعادة تأهيل السياسة”٬ “سواء من خلال إيجاد الطاقة السياسية والإرادة للقيام بذلك، يبقى هذا الأمر سؤالا مفتوحا”
وذكر العلوي باللي “الدستور المغربي الجديد نص على معالجة هذه الأمور ، بالنظر إلى أن الملك أزال القداسة عنه في إصلاحات 2011.