لكن فالمقابل، العدد اليومي للملقحين بالجرعة الثانية تزاد هاذ اليوماين، بحيث تلقحو اليوم بيها كثر من 190 الف شخص، ولبارح كثر من 230 الف، بينما كانو قبل أعداد الملقحين بيها فحدود العشرات يوميا.
مسؤول فاللجنة العلمية للتلقيح كشف ل”كود” أو هذشي ماعندوش علاقة بالسطوك ديال الفاكسان، بل حيت الناس اللي ولاو يتوافدو على مراكز التلقيح بكثرة هوما اللي فايت ليهم خداو الجرعة الأولى، باش يزيدو الجرعة الثانية ويتمكنو من استخراج الباسبور الصحي بالزربة.
وزاد المسؤول، اللي رفض ذكر اسمو، أنه كاين تهافت كبير وغير مسبوق فمراكز التلقيح من طرف المغاربة اللي خاصهم يدكَو الجرعة الثانية ديال الفاكسان، والأطقم الصحية ولات تعطي الأولوية ليهم، حيت “باغيين ينعتقو شيئا ما من القيود الاحترازية، وكاينين منهم عدد كبير اللي باغيين يسافرو”.
وكشف انه فشي مراكز الناس منوضين الصداع والمدابزة باش ياخدو الجرعة الثانية.
وقال المسؤول انه ماكيتوفرش على معطيات بخصوص السطوك ديال اللقاح حاليا حداش واصل.
واعتبارا من 7 يونيو، خرج للناس اللي خداو لقاح كورونا بالجرعات ديالو بجوج “باسبور تلقيحي”، كيمكن ليهم بيه يسافرو كيف بغاو ولاي بلاصة بغاو بلا قيود، كيف يقدرو يخرجو بعد 11 ديال الليل.