كود المحمدية///

على خلاف ما تم تداوله اعلاميا، ذكرت مصادر مطلعة ان عملية السطو على مبلغ 80 سنتيم بإحدى الوكالات التابعة للبنك الشعبي بالمحمدية ما تزال فيها الابحاث جارية للقبض على الشخص الثاني الذي لاذ بالفرار .

مصادر “كود” قالت أن 2 أشخاص واحد هاز مطرقة والثاني هاز الجنوي من الحجم الكبير، ماداروش أقنعة عكس ما سبق الكشف عنه، دخلوا اعتدوا على حارس أمن الخاص واعتدوا على نائب مدير الوكالة وهددو موظفة ودارو محاولة تكبيل رئيس الصندوق لي هو في نفس الوقت نائب المدير، لي غيجعل الأمر يتغير هو دخول موظف اخر داكشي ليخلا الشفارة يهربو ب80 مليون سنتيم بالضبط وليس كما تقال سابقا.

المصادر ذاتها أكدت أن الموظفين دالبنكة لي كانو ب 3 خلافا لما تم ترويجه ببعض وسائل الإعلام تواصلوا مع الدرك الملكي والمسؤولين ديالهوم على المستوى المركزي ، وبفضل التفاعل السريع للجوندارم، بحيث جاو بعد 10 دقايق وحاصرو كاع المنطقة قبل ميوصلو للوكالة.

عناصر من الدرك تبعو الشفارة وطوقو منطقة لي بين الطريق السيار عين حرودة ومركز تجاري معروف على امتداد 2 كيلومتر، وحدين جاو حدا لاجونس المسروقة هادشي ليخلاهوم يشدو واحد من الشفارة لي كان عندو الفلوس.

وبفضل شجاعة واحد من أفراد الجوندارم اللي استعمل سيارتو الخاصة وهادي هي تمعلميت بحيث ركزوا على لي هاز الفلوس ماشي لي ما كان عندو والو .

الدركي تلقى ضربتين على مستوى الكف حيت الشفار كان هاز سلاح أبيض وتسبب ليه فجرح غائر، وبحسب مصدر طبي فصبيطار مولاي عبد الله استقبل 2 أشخاص على إثر هاد العملية، اللص وواحد من أفراد الدرك الملكي لي غادروا فنفس النهار .

البنك الشعبي رجعات فلوسها بفضل التعامل الدقيق للمسؤولين ديالها مع الأجهزة الأمنية وهادشي نادرا مكيوقع لان اغلب حالات سرقة البنكة متترجعش فلوسها بحيث يوم السبتصباحا المدير ديال الفرع  الاقليمي بالمحمدية وقف حتا رجع فلوس بانكتو  في أقل من 12 ساعة وهاد العملية ديال ارجاع الأموال المسروقة كانت بحضور أزيد من 10 عناصر من افراد الدرك الملكي و باستعمال سيارة مصفحة، والافضل ان العمل في الوكالة استانف يوم الاثنين بحال موقع والو.