الخطابات المتطرفة قلقات بزاف الحركة النسائية: وزارة الأوقاف تتحمل المسؤولية ورئاسة النيابة العامة خاصها تحرك الدعوى العمومية
كود هناء ابو علي ///
ماشي مشكلة ان محمد الشيخ بيد الله امين عام سابق لحزب التراكتور يخطأ فكلمة “التنابز” ويكتبها “التلابز”. المشكلة بصاح هو يولي واحد بحالو كان قيادي لحزب معروف لاش جا وشكون جابو ومعروف انواع الدوباج اللي تعطاتو٬ يولي يعطي الدروس.
المناسبة هي تدوينة لبيد الله اللي ما عمرنا سمعنا ليه صوت فامور كبيرة كتهم حياة المغربي٬ بغى يلعب فيها ضمير السياسة والمدافع على اخلاقها.
رد على المعركة اللي وقعات بين رشيد الطالبي العلمي القيادي فالاحرار ورئيس مجلس النواب وعبد الاله بنكيران الامين العام لحزب العدالة والتنمية ورئيس الحكومة الاسبق. الاول قال عليه “ديب شارف”. الثاني رد عليه “انت حمييير”.
هنا خرج بيد الله وقال باللي “يتلابز” يقصد يتنابز” بعض علية القوم ويبادلون السب بالفاظ نابية وهو في غفلة عن مواقعهم ودورهم في تربية اجيال الغد وشباب احزابهم” ثم اضاف و”هو شيء مؤسف نهى عنه القرآن العظيم”.
هنا كيبان تناقض هاد السياسي ونفاقو. المعيور فالسياسة ماشي شي حاجة غريبة. ديما كيكون. نسى بيد الله اش كان كيقول سيدو الياس العماري باش كان فقوتو. نسى اش قال على بنكيران وعلى باها وعلى غيرو بحضورو هو. ما عمرو هدر. ما عمرو نهاه. گاليك الاخلاق والتربية.
نقطة اخرى هي توظيف الدين فهاد الشي. اش دخل القرآن. اش دخل الدين فهاد الشي. كيفاش ديما كتسبو البي جي دي بتوظيف الدين فالسياسة وانت مدخلها فامر ما عندو علاقة.
كان حسن ليه يسكت. يبقى ساكت. لا تاريخ حزبو ولا مواقفو باش كان امين عام او حتى عضو فهاد الحزب تسمح اصلا ليه يهدر بامور بحال هادي. كلشي الا تهدر على تربية اجيال الغد والاخلاق والنصيحة.