محمد سقراط-كود///
رمضان ديال العام لي فات هو أقود رمضان دوزت في حياتي، الخوف من المجهول كتخرج غير تسخر الدنيا خاوية بنادم طايح عليه الضيم المخزن فين ماتلفتي، كولشي مقلق وخايف على خدمتو على واليديه على ولادو، حتى الى ماقتلاتهمش كورونا واش غادي تقتلهم الأزمة والفقصة والخوف، وطبعا داز ونسيناه والأمور مشات بيخير، ماشي عند كولشي طبعا ولكن المغاربة تعاونو وتآزرو بيناتهم وبينو على واحد التلاحم قليل فين تشوفو في الأيام العادية، وحتى مغاربة الخارج راه سيفطو فلوس كثيرة وعاونوا الناس هنا واخا راه حتى هوما تأثروا بالجايحة حيت أزمة عالمية، رمضان ديال هاد العام أقل مأساوية وكارثية من العام الفايت، الفلاحة زينة الشتا صابة الخير موجود بنادم ولف مع الجايحة وكيسير حياتو وفق هاد المتغيرات الجديدة، ولكن داك الإغلاق ديال الليل خلى أن رمضان يدوز حتى هاد العام مخنوق وفئة من المغاربة إما فقدو مصدر الدخل ديالهم أو نقص ليهم بزاف، وإلى كانو مدن بحال كازا وطنجة وقنيطرة والرباط بقاو مروجين شوية فراه مدن أخرى بحال مراكش والجنوبشرقي كامل وكاع المناطق لي كانت عايشة مع السياحة كتعاني ديال بصح والمدن ولات مهجزرة بحال مدن أشباح.