محمد سقراط-كود///
كاين أحياء عشوائية كثيرة في طنجة ومدن خرى تبنات وقت الانتخابات فين كتكون الداخلية وممثليها القايد والمقدم ولي حاضيهم ملاهيين زعمة مع الانتخابات، كتشمخ بالياجور والسيما والرملة والكوفراج وحرك البغلي طلع الضالة نشر حوايج الدراري الصغار، كاينة الدار لي كتبنى في ليلة كتلقى الحيط السيما باقا خضرة ومجيرين فوق منو، والعشوائي ماشي بالضرورة بلا رخصة، كتلقى الدار بالرخصة ولكن فيها مثلا غير جوج طبقات، كتجي الانتخابات كتولي فيها ربعة، وماشي غير الانتخابات كاين حتى العيد الكبير والعيد الصغير وراس العام، هاد المناسبات راه كيقتاحمو فيهم سبتة ومليلية كيتبناو أحياء ديال العشوائي وكاريانات، كتخرج فيهم الزطلة والحراكة، المهم هادو مناسبات معروفين فين كتكون الداخلية ميكة على المغاربة يديرو آش بغاو، أو الداخلية ميكة على رجالها وعيالاتها لي حاضيين المغاربة يديرو مابغاو، شحال هادي في التسعينات كان هاد التمياك عندو ثمن ومستحيل تزيد شي ياجورة أو تطلع شي حيط بلا خبار القايد والمقدم وجطهم، دابا الصراحة الله وعلم، واخا راه فواحد الفيديو واحر الشيباني كيقول عطا 3000 درهم وقالوليه غير سير بني من بعد تقلبو عليه.