محمد سقراط-كود///
هادو لي كيقولو دابا جسدي حريتي باش مايلقحوش هوما لي كيعيطو البوليس ملي كيشوفو شي جوج محابين في الله داخلين يبرتشو في العمارة وهوما لي كيلومو أي وحدة تعرضات للتحرش بدعوى هي ماستراش راسها، وهوما لي كيتدخلو في حياة وجسد وعقل وروح أي مخلوق حداهم أو بعيد عليهم، بدعوى احترام الدين المجتمع الدولة الأعراف الأخلاق ، ونهار جات في التلقيح عاد بان ليهم جسدي حريتي، أما نهار كتقولها شي وحدة باانسبة ليهم راها ماتسواش، والى بغات تدير شي حاجة في جسدها تديرها في دارها، وداك لهدرة ديال مابقيناش كنقدرو نخرجوا.. نتفرجوا.. مع واليدينا، وهوما واليديهم حتى السلام مكيشركوهاش معاهم الماكلة في وقت واحد مكياكلوهاش، وديما جابدينهم في أي حاجة، فيلم في السينما وا راه مايمكنش ندخلو للسينما مع واليدينا، مانقدروش نمشيو للبحر مع واليدينا، كأن هاد واليديهم هوما ناكر ومنكر، وتلقى واليدهم عندهم هانية حيت الجيل القديم لي ماتوسخش بالأفكار الخوانجية الشرقية، وموصلاتوش الصحوة الإسلامية.