الإعلام الجزائري خرج خبار فايك على نشر المغرب تصويرة للتراث الجزائي.. ومصدر لـ”كود”: كيف عارف كولشي السلهام مغربي
سهام البارودي – كود//
فالعالم كامل وسائل التواصل الاجتماعي كايلعبو دور فإيصال دور الزبون للشركات ! و هادشي لي خلا بزاف ديال الشركات الكبيرة تهتم بزاف بصورتها فوسائل التواصل !
كوكا كولا، سامسونغ، آبل، ماركات الملابس و المطاعم و الأماكن السياحية كلها اليوم عرفات بلي صوت الزبون مهم ! و بلي ساهل يسمعوه الناس كاملين و يعرفوه واش راضي و لا ماراضيش !
فالمغرب نفس الشيء ! أغلب الشركات و المؤسسات الكبيرة كاتخاف على ” السمعة الالكترونية ” ديالها خصوصا مورا حملة المقاطعة ! بان بلي وسائل التواصل الاجتماعي عندها دور كبير فبناء او هدم اي ماركة كيفما كانت و فأيام قليلة.
المشكل انه بعض الناس مازال مافهماتش هاد القضية ! و بنادم كايسحاب ليه بلي مازال يقدر يدير لي بغا فالزبون ديالو و ماعندو مايصور منو ! هادشي لي وقع لواحد السيدة (ف) مع محل من محلات المنتوجات البصرية ( اوبتيسيان) ، باختصار شرات من عندو شي نضاضر و ماكاناش راضية على التجربة ديالهم معاها ! الشيء لي خلاها انها تحط تعليق سلبي فالصفحة ديالهم كايعبر على التجربة السلبية لي عاشت معاهم.
من حقها طبعا ! و لكن المصيبة لي غادي توقع من بعد انه المشرف على ديك الصفحة بدا كايهدد السيدة بنشر صورتها على الانستغرام بغرض التشهير بيها في خرق سافر للقانون لي كايعاقب على التشهير بالاشخاص و على نشر صورهم دون اذنهم فوسائل التواصل الاجتماعي، و فعلا نشر صورها.
هاد التصرفات الصبيانية الخطيرة كاتبين بلي بزاف ديال الناس فوسائل التواصل الاجتماعي مازال مافهموا انه الحياة الشخصية للافراد خط احمر و انه ماشي حيت كليانة ماراضياش على المنتوج ديالك راه من حقك تهددها و تنشر صورها بلا اذنها !
الصور المرافقة للمقال كاتبين على المستوى ديال صاحب الصفحة لي كايدير الشونطاج للسيدة باش تحيد التعليق السلبي ديالها مقابل ماينشرش تصاورها.