محمد سقراط-كود///
هادوك الإرهابيين الأميين لي قتلوا جوج سائحات آمنات في بلاد الخير والأمان حوز مراكش بشمهاروش بالظبط راه قتلوهم حيت كافرات من بلاد الكفر، وغير مؤخرا هادوك المجرمين لي قتلوا بوليسي حي الرحمة لي هو مغربي بحالو بحالنا ولكن قتلوه على ود السلاح وحيت كافر ويمثل الدولة الكافرة في نظرهم، وهادوك لي هجموا على نجيب محفوظ ولي قتلوا فرج فورة ومهدي عامل وحسين مروة راه قتلوهم من بعد قتاوى تكفيرية، حيت التكفيري مكيقولش فلان خاص واجب قتله، لا هو ماشي حمق ومعندوش البيضات باش يعلن بكل جرأة على الأفكار ديالو، هو كيجيب من طريق طويلة كيبدى الهدرة على الرسول والسنة والقرآن ومعاناة البخاري في جمع الأحاديث وكيفاش أن بلا بيها لا يكتمل الإسلام ويبدى في تعداد مناقب الصحابة ورواة الحديث حتى كيوصل لفلان شكك في السنة النبوية راه كافر بإجماع علماء الأمة، شنو كتعني هاد كافر أنه دمه مهدور وقتله فيه ثواب وأجر عظيم.