عفراء علوي محمدي- كود//
حملات المكاتب النقابية ديال الجامعة الوطنية للسكنى وسياسة المدينة والنقابة الوطنية لإعداد التراب الوطني والتعمير، الوزيرة نزهة بوشارب، مسؤولية تعطيل الحوار الاجتماعي، ووضعية الاحتقان والتشنج الناجمة عليه، ورفضات بشكل مطلق التضييق على العمل النقابي.
ودعات المكاتب النقابية الوزيرة إلى الإسراع بفتح جولة للحوار الاجتماعي، واجرأة اتفاق الحوار الاجتماعي القطاعي ليوم 07 مارس 2019، الخاص بسكن الموظفين، ومؤسسة الأعمال الاجتماعية بالوزارة والمركب الاجتماعي وغيرها.
ورفضات المكاتب النقابية، فبيان أعقب اجتماع ليهم الخميس، اعتماد منطق “الانتماء الحزبي” فالإعفاءات والتعيينات الكثيرة اللي كانت هذ العام، بشكل اعتبراتو “استخفاف بالقوانين والمساطر المنظمة، ودعات الوزيرة لإعادة الاعتبار لمبدأي الكفاءة والاستحقاق في تقلد هذ المناصب”.
هذشي ونبهت للاختلالات اللي كتعرفها منظومة التعويضات بالوزارة، واللي قالت أنها “تخفي غابة من الامتيازات غير المفهومة قد ترقى إلى مستوى الريع أو الفساد، ونطالب بضرورة مراجعتها بما يقوي من قيم العطاء والمردودية…”
وعلنات المكاتب النقابية، فهذ الإطار، لاستعدادها لتنظيم ندوة صحفية فدجنبر الجاي بالمقر المركزي للاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، للإعلان عن سلسلة من المحطات الاحتجاجية التصعيدية