شرع اليد فدولة مزال خدامة بقانون ليوطي “الرجعي”.. اعتداء على “مفطر رمضان” مقطوع رجع النقاش للتخلف القانوني فبلادنا
كود كازا ///
قال حسن نجمي عضو المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي في تدوينة له باعتباره شاعر وكاتب ورئيس المركز المغربي للقلم الدولي انه معجب “بسليمان الريسوني، أسلوب كتابته ورؤيته النقدية والتزامه المهني”
وعبر عن اسفه ل”اعتقال صحافي في المغرب” لانو “يضر أولا وأساسا بصورة المغرب. فالناس في الخارج، لاتهتم كثيرًا بالتفاصيل والتكييفات التي تنجزها الضابطة القضائية، وإنما تحتفظ في الذهن وفي الذاكرة بأن هذا البلد يُعتقَل فيه الصحافيون !”
واضاف ان “جل الاعتقالات الأخيرة التي شملت صحافيين مغاربة قد جرى تكييفها تكييفاتٍ جنسيةً، واستهدفت صحيفةً واحدةً بالذات ، فضلا عن بعضٍ من التشهير بالأظناء والمتهمين وإلحاق الضرر بأُسَرهم وعائلاتهم ، دون أن أعرف هل هو تشهير ممنهج أم أنه من فعل أشخاص غير مهنيين ينقصهم حس المهنة ويعوزهم بعد النظر”
وزاد باللي هو مع “اللي فرط يكرط” ثم استدرك “لكن المصادفات العجيبة التي تجعل بعض المتابعات بالذات من “طبيعة جنسية” ولاتشمل إلا منبرا إعلاميا بعينه، قد تمس بصدقية السردية السائدة أساسًا”
وختم الشاعر الكاتب “باسم المركز المغربي للقلم الدولي الذي أتشرف برئاسته، أن يجد موضوع متابعة الصحافيين في المغرب”، وبالأخص متابعة سليمان الريسوني الحالية ، صيغة للتصحيح والتجاوز. فنحن نعرف أن أهل الحل والعقد قادرون- عندما يريدون – على إيجاد الوصفات التي لا تتعارض مع القانون، ولاتمس بهيبة الدولة، وتحرص على صورة المغرب في العالم التي قد لا تتحمل أي نوع من الخدش والتراجع”.