محمد سقراط-كود///

واش الحزاق كينجي من الموت باش الدعاء غادي ينفع الميت فشي حاجة، المومنين بأي ديانة في العالم كيدعيو فبعضياتهم ومع بعضياتهم، راه ملي كيكونوا المسلمين كيدعيو الله يدمر إسرائيل وينصر الفلسطنيين، راه حتى ليهود كيدعيو لعكس ولنفس االله، وطبعا حتى المسيحيين في الكنائس نهار الحد كيدعيو الله، جاب الله سيدي ربي مكيديرش عقلو فيهم وفكاع المؤمنين لي كيظلوا يدعيو فبعضياتهم أما كون راه فنات الدنيا شحال هادي، وواخا المومنين معروفين كاع ممطفرينو بالدعاء ومع ذلك بغاو يتزاحمو معاهم حتى الملحدين وهاد ليام قاليك حتى هوما باغين جطهم من الدعاء، وحتى هوما باغين يدعيو بالرحمة على ملحد إنتاحرات ومشات للعدم.

ملحدة نتاحرات في كندا باش غادي ينفعها الدعاء بالرحمة علاه طفروه المومنين بالدعاء بقا غير الملحدين، وحدة مكتآمنش بالله ديال مصر هاجرات لكندا عندها إكتئاب نتاحرات، هي عند راسها راه مشات للعدم وراه مكاين لا جنة لا جهنم إذن لاش مضاربين الناس واش خاص تدعي ليها بالرحمة أو لا، السيدة ملحدة طبعا في الإسلام وفي كاع الديانات السماوية راه مكاين دعاء بالرحمة على الملحدين ، جاب الله قلال الإيمان أما كون جات واحد الوقت وقالت راها ملحدة كانت غادا تموت بحال لي ماتو بزاف في بلادها نيت بلا حتى مايقولوا راهم ملحدين.

الدعاء مافاديش حتى المومنين مابقا غير الملحدين، هاحنا من السيمانة اللولة ديال الحجر خرجو طنجاوة يدعيو الله باش تمشي كورونا ساعة مشاو هوما للحبس وكورونا بقات، ومن نهار دخلات كورونا للمغرب والناس لي تلاقيتيه كيختم هدرتو بالله يهز علينا هاد البلاء وبيقين تام أن الله يقدر يستاجب ليه دعوتو ويهز هاد البلاء ولكن غادي يبقى فشينوا والمانيا والبلدان لي مافيهاش الشيبانيين المتقاعدين مجمعين كيدعيو الله يتهز علينا هاد البلاء، وقرون والناس تدعي وعمر شي دعوة تقبلات، راه أصلا كون كون الدعاوي يتقبلو كون راه حنا شعب كلوم هرس من ظهرو غير بدعاوي الواليدين، وواخا هادشي كامل بغاو الملحدين حتى هوما يخشيو كرموستوهم فالدعاء وقاليك علاش ميتحرحموش على الملحدة لي نتاحرات، واراها ملحدة أعباد الله باش غادي يفيدها الدعاء.