الجيش الإسباني غاد يوسع المنشأت العسكرية ف سبتة ومليلية وغيجهز مراكز خاصة للتدريبات والمناورات لسلاح المدرعات
عن الوكالات//
للاسبوع السابع على التوالي ، خرجو آلاف المتظاهرين إلى شوارع العاصمة الجزائر مطالبين بإصلاح شامل للهيكل السياسي في البلاد.
واللي بان لبارح الجمعة، هو أن استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لم تكن كافية لإرضاء المتظاهرين.
وحسب الدستور، خاص رئيس البرلمان يتولى السلطة، ولكن المحتجين باغيين كل من له علاقة ببوتفليقة يمشي بحالو.
المتظاهرون باغيين الاطاحة بثلاثة أشخاص وهم، رئيس مجلس الأمة، عبد القادر بن صالح، ورئيس المجلس الدستوري، الطيب بلعيز، ورئيس الوزراء، نور الدين بدوي.
وكيطالبو المحتجون جميع رجال النظام القديم بالرحيل، بما في ذلك خو بوتفليقة، السعيد، وكيطالبو بتفكيك النظام السياسي كامل.
وكيقولو ان البلاد مسيرة من طرف مجموعة من رجال الأعمال والسياسيين والمسؤولين العسكريين اللي استخدمو بوتفليقة كواجهة ليهم.
وقد عزل في وقت سابق البارح الجمعة، رئيس الاستخبارات وحليف بوتفليقة المقرب، عثمان طرطاق.
وكان المجلس الدستوري الجزائري أقر شغور منصب رئيس الجمهورية يوم الأربعاء بعد ساعات قليلة من استقالة بوتفليقة.