هناء ابو علي-كود//

التعامل مع  حادث مقتل  السائحتين ف اقليم الحوز كايبين مرة اخرى ان شي مصالح ف الادارة ماكتعرفش التواصل ولا كتعرف تدير تدبير الازمات و الحل السهل عندها هو اغلاق التلفونات و طرد الصحفيين و تغطية كل شيء بالغربال..معتقدين انه  هكذا ستختفي المشكلة بدل انهم يديرو رقم هاتفي مكلف به شخص كايعرف  شوية  داللغات و يعرف يهضر و يتواصل مع الناس د الاعلام  الدولي و الوطني و يقول ليهم شنو عندو من معلومات بدل ترك كلشيء للتخمينات و النتيجة ان كبريات الصحف العالمية دابا كلها لا تستبعد  ان يكون للحادث علاقة بالارهاب  الشيء اللي خلا مئات من السياح يلغيو الحجز ديالهم هاد الكريسماس لمراكش و اكادير .

صحيفة الدايلي ميل  نجحات توصل لمصدر امني ف المنطقة اللي قال ليها  اليوم ان الجريمة دافعها جنسي و ان المتهمين الثلاثة تم القبض عليهم ف مراكش.

و اضاف ان الثلاثة كانو مخيمين ف نفس المكان اللي فيه السائحتين و انه ربما ليلا تم الهجوم عليهما بغية الاغتصاب ، كما ان اغراضها بقيت في مكانها ما يدل على ان الدافع ليس السرقة.

على سلامة المصدر الامني ملي هضر  وخا معطل  غير ينفي بعدا انه لاوجود لداعش ف الحوز كما نقلات عشرات المقالات ف كل البلدان خصوصا ان رأسي  الضحيتين كانا مفصولين عن الجسد.