رغم الشعارات القوية ضد المخزن والاستبداد التي رفعها نشطاء حركة 20 فبراير في ذكراها الخامس الا ان المسيرة الشبابية كانت باهتة حيث ظهرت أعراض الريجيم على شعبيتها.
المسيرة عرفت خروج وجوه من شبيبة الاتحاد الاشتراكي والاشتراكي الموحد والنهج الديمقراطي وبعض مجموعات المعطلين. وبخصوص عدد المشاركين في التظاهرة قالت مصادر أمنية انها لا تتجاوز 300 شخص فيما أكد أحد المنظمين انها تتجاوز 1500 محتج