باش تسلم الفعفاع القيادة طمع وبغى يمس اهم توجهات الحزب اللي من نهار خلقو صديق الحسن الثاني ونسيبو احمد عصمان وهو غادي عليها. ما يتخاصم مع حتى حزب ومع كلشي مزيان. وحزب ديال الحكومة. بعد مسيرات عشرين فبراير وبعد فشل مشروع “الاصالة والمعاصرة” حينها٬ عفاريت المخزن خرجو مزوار ودار تصريحو الغبي لوكالة رويترز حينها اذ هاجم العدالة والتنمية هجوما كبيرا. رد عليه بنكيران باكثر منه وسماه “الكركوز اللي كيتحرك من الخلف” و”ما يصلاحش يكون رئيس حكومة”. كان التفكير انذاك بعد انشاء تكثل الاحزاب مع البام “جي 8″ ان الاحرار يقود الحكومة. مزوار طمع. ما عارفش ان الحزب ما خاصوش يتخاصم مع باقي المكونات السياسية ويدير كيفما دار عصمان.
فالاخير ربحات البي جي دي وخسر مزوار واخا عطاوه بزاف البرلمانيين من البام. واخا الدوباج خسر. دخل للمعارضة ولقى الحزب راسو فورطة. حزب ديال الحكومة كيف يدير للمعارضة. بقى تالف حتى عيطو عليه باش كان كيخيم فاسبانيا وكالو ليه دخل للحكومة وفق مصدر ل”كود” بعد خروج الاستقلال منها. دخل ولكن طمع هاد الايام وخرج يحتج.
دابا مزوار فشل لانه ماشي ولد الحزب. اللي يصلاح لهاد الحزب هو اولادو: الطالبي العلمي ولا مباركة بوعيدة ولا محمد عبو. هادو فاهمين الحزب وما عندهمش عداوات مجانية برهوشية مع قادة الاحزاب وعندهم استقلالية اكثر منو. ماشي كراكيز متفعفعين