البام غلب الأحرار فالانتخابات الجزئية فالجماعات الترابية.. واش تنسيق بيناتهم ولا توجاد لـ2026؟
محمود الرگيبي – مكتب العيون //
عبرت الجزائر عن كرهها الدفين اتجاه المغرب فزمن العالم بغى يتوحد ضد كورونا، وذلك بعدما أقدمت الجارة الشرقية على ترحيل 20 مواطن مغربي، جلهم حرفيون “طالبين معاشهم” كانوا كيشتغلو فمحلات بالجزائر.
السلطات الجزائرية، وفضرب لجميع المواثيق الدولية قامت بترحيل المواطنين على مدى يومين، إلى المنطقة الحدودية تويسيت التابعة لإقليم جرادة، في ظروف أقل مايقال عنها أنها غير إنسانية.
وتفاجئت السلطات المحلية بجرادة، بتواجد عشرون مواطنا بالتزامن وحالة الطوارئ الصحية المفروضة على سائر التراب الوطني، فيما اتضح بعد ذلك بأنهم مواطنون مغاربة مطرودون من الجزائر. وقطعوا مئات الكيلومترات سيرا على الأقدام.
وللإشارة فإن المغرب، يقدم كل العون والترحيب للجاليات المتواجدة في أراضيه خصوصا من الجزائريون، ولي عبروا أكثر من مرة على الحفاوة لي كيقدموها ليهم الأشقاء المغاربة.