ندى الجبلي كود //////
بعدما فرقات علينا حنان الكليان، رجعنا لاصال لماساج شفناهم بوحدة بوحدة، وراتنا فين كاين الماتريال، الزيت ،الكريمات، الفوطات، ليزور باش ماشي تايوصل الكليان و نبداو نتفتفو… كان مازال شوية الحال على الكليان الأول، رجعنا للفيستير ، جلسنا تماك أنا و ندى و “معزان” تابعانة من اللور ماكاتهضر ماكاتكلم. أنا ماكانحاولش نهضر معاها أصلا حيت مادخلاتش ليا لقلبي و “ندى التيطوانية” كاتحاول تجبدها مرة مرة باش تهضر و لكن غا كاتخور فزك حمار ميت حيت “ميعزان” باينة ماباغا تشري الصداقة مع تاواحد واخا هوما فايتين هضرو النهار الأول فاش دخلت و لقيتهم مجمعين قبل مايدوزونا فالغربال و يتريو على الأخرين، التيطوانية قالت ليا بلي “ميعزان” على ماقالت النهار الأول خبرة فالماساجات، دوزات الصالونات و لوطيلات … صافي هادشي لي كانعرفو عليها، التيطوانية بغات تخرج للبالكون باش تكمي.
-” آجي خرجي معانا نلبالكون آ غزلان؟” قالت ليها بديك اللكنة الأنثوية القحبونية لي عندها.
-جاوباتها بواحد الصوت مبعبع ديال شي خضار شبعان ماحية و شقوفة عاد داو ليه المرود الميزان “لا عا سيرو عانبقا عا هنا” قبل ماتجبد واحد التيليفون عندها قد الطولكي وولكي و تغطس كمارتها فيه.