هناء ابو علي – كود//
ماركت بليس ديال شركة “فيسبوك” اللي شمل الدول المغاربية هاذي عام تقريبا و كتعرض فيه أصناف ومنتجات للبيع والشراء ولى بحال شي سويقة عشوائية. أي حاجة تخطر ليك على البال قابلة للبيع والشرا.
تقريبا كلشي موجود انطلاقا من زيوت طبية وتجميلية مشبوهة وكريمات تكبير وتسمين المؤخرات إلى النقاب الماليزي واخا باقي ما تهنينا مع النقاب الأفغاني. زيد على التومة البلدية والطانجية والبساطل والملابس الداخلية السكسي والزيت البلدية والبارطمات.. الخ.
المشكل الحقيقي في هاذ السويقة هي حقوق المستهلك اللي تقدر تمشي على عينيه ضبابة بسباب منتجات كتهدد الصحة العامة أو تقدر تمشي ليه فلوسو من النصابة والتجار الوهميين.
ماركت بليس رجع بالنسبة لبزاااف ديال شباب فرصة حقيقية باش يدخل صريف من خلال تجارة حرة غير مقيدة بالضريبة وكثرة الوراق، وفي نفس الوقت بزااف ديال التجار النظاميين خدامين فيه نوار. هاربين من الضريبة وكيزاحمو الدراري اللي كيقلبو على 150 و 200 درهما كأرباح يومية من خلال بيع منتجات صينية.