وأوضحت ماء العينين بالقول :” ما يعرفه الكثيرون أن صداقاتي متعددة أنني منفتحة على كل الأطياف ولي علاقات انسانية خارج جدران الأحزاب والايديولوجيات المنغلقة ولست وحدي في ذلك فالكثير من قيادات الحزب تفعل ذلك”.
وأضافت ماء العينين في حوار لها أسبوعية “الأيام” أنها تعرضت لحملات متواصلة من التشهير والقذف والضرب تحت الحزام باستعمال وسائل غير اخلاقية.
وتابعت :” ارفض اختزال ادائي وجوهر شخصيتي في لباس سواء بغطاء الرأس أو بدونه”، مضيفة :” لا اعتبر الحجاب ركنا من أركان الاسلام”.
وقالت المتحدثة :”تلقيت حجم من التضامن الواسع من شخصيات في مواقع مختلفة في الدولة وكذا الاحزاب السياسية كل دون استثناء، ومنهم وزراء وأعضاء مكاتب سياسية”.
وعبرت البرلمانية ذاتها عن اسفها لطريقة تدبير العدالة والتنمية لملفها، بالقول :”رفضت أن يسائلني الحزب في جلسة أولى عن امور اعتبرها خاصة ثم لم يسبق للحزب ان خاض فيها”. مضيفة :”الحزب ظل مسكونا بالأسئلة ذاتها حول صحة الصور”.
ماء العينين هضرات على فئة ثالثة فالحزب كتسنا غير طيح سماتها بـ”الاخوة الأعداء، قالت انهم “لا يحملون اي ود لها” ويشتغلون بمنطق “كما تدين تدان” ومن صنف “كيتسناوك فدورة”