الرئيسية > آش واقع > لي كان متوقع يبرزط جهود تجاوز أزمة كورونا طاري دابا.. ارتباك كبير بعدما تخلطات على المغاربة أعراض البرد وكوڤيد ومختبرات وسبيطات فكازا كتعيش تحت ضغط رهيب
22/11/2020 10:30 آش واقع

لي كان متوقع يبرزط جهود تجاوز أزمة كورونا طاري دابا.. ارتباك كبير بعدما تخلطات على المغاربة أعراض البرد وكوڤيد ومختبرات وسبيطات فكازا كتعيش تحت ضغط رهيب

لي كان متوقع يبرزط جهود تجاوز أزمة كورونا طاري دابا.. ارتباك كبير بعدما تخلطات على المغاربة أعراض البرد وكوڤيد ومختبرات وسبيطات فكازا كتعيش تحت ضغط رهيب

أنس العمري ـ كود//

ما سبق توقعه بشأن أزمة (كورونا) يحدث حاليا. فالجهود المبذولة لتجاوز الوضعية الوبائية المعقدة في عدد من مدن المملكة باتت تصدم بسيادة حالة من الارتباك وسط المواطنين الأطر والصحية بسبب التداخل بين أعراض الأنفلونزا العادية و(كوفيد ـ19).

ففي وقت تسود وسط عدد من الأسر أجواء شك ممزوجة بهلع ورعب إثر تسجيل في صفوف أفرادها إصابات ببعض الأعراض المتشابهة بين الفيروسين، والتي جعلتها تسقط في حيرة البحث عن كيفية مواجهة هذا الطارئ الصحي العائلي في ظل الظروف الاستثنائية التي تخيم على العالم والمتمثلة في ظهور وباء (كوفيد ـ19) وتفشيه بوتيرة متسارعة مخلفا المزيد من المآسي الإنسانية، بدأ أثر ذلك ينعكس على المنظومة الصحية.

وبالأخص في الدار البيضاء التي تسجل منذ فترة أعلى نسب الإصابة والوفاة ب (كورونا)، ما جعل القطاع الصحي بها يواجه شبح الانهيار في ظل الاستنزاف المتواصل الذي تشهده منذ شهور.

فالمعطيات المتوفرة، ل «كود»، تشير إلى أن مختبرات إجراء تحليلة (كوفيد ـ19)، بما في ذلك الخاصة المرخص لها بذلك، تعرف، هذه الأيام، ضغطا رهيبا، إذ تتقاطر عليها أفواج من المواطنين للخضوع للاختبار، في ظل توسع دائرة لي شاكين في إصابتهم بالفيروس بعدما بانت عليهم علامات البرد.

وتؤكد مصادر متطابقة للموقع إلى أن هذه الفضاءات باتت تشهد ازدحاما شديدا بسبب الإقبال الواسع والمتزايد يوما بعد آخر عليها، مبرزة أن عددا كبيرا من المواطنين يضطرون إلى العودة في مواعيد أخرى بسبب الطوابير الطويلة التي يصادفونها، والتي قد تضطرك في بعض الأحيان إلى الانتظار لساعات دون أن يحين دورك في مواقيت المحددة للعمل.

وهي مشاهد وثقت إحداها في صورة جرى تناقلها على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، إذ ظهر فيها اصطفاف عدد كبير من الأشخاص أمام أحد مختبرات الكشف عن الفيروس، والتي جرى التفاعل مها بتعاليق ذهبت في تجاه أن هذا مثل هذا الاكتظاظ هو ما يسهم في خلق المزيد من البؤر الخصبة للوباء.

ويلجأ مجموعة من المواطنين في هذه الأيام إلى إجراء هذه التحاليل المخبرية لقطع الشك باليقين والتأكد من ما إذا كانت الأعراض الظاهرة عليهم هي لأنفلونزا عادية أم أن (كوفيد ـ19) تسرب إلى أجسادهم، والذي يتطلب الخضوع للبروتوكول العلاجي المعتمد للتكفل بحالات الإصابة بالوباء.

لكن هذا المشهد ليس وحده المسجل حاليا. فهناك فئة، خاصة ذات الشخصية القلقة، تسارع إلى التوجه للمستشفى مباشرة، وذلك خوفا من أن تتعرض لمضاعفات بعدما انتابته شكون أن الأعراض التي تعاني منها هي ل (كوفيد ـ19)، وأوضحت: “بما أن المستشفيات ومكاتب الأطباء ستكون مشغولة للغاية في رعاية مرضى (كوفيد-19)، فإن لقاح الإنفلونزا، وهو أن يزيد الأعباء على المنظومة الصحية، والتي ينتظر أن تتضاعف أكثر مع دخول فصل الشتاء.

يذكر أن كلفة تحاليل الكشف عن فيروس (كورونا) المستجد بالمختبرات التابعة للقطاع الخاص تبلغ نحو 700 درهم، تؤدى مسبقا، على أن يجري تسليم نتيجة التحليل بعد مرور 24 ساعة من إجراء الاختبار.

موضوعات أخرى

20/04/2024 14:30

الشبكة اللي كيتزعمها سوري ونصبات على بنات ففاس واستغلاتهم فالدعارة مشات تغراق حبس: الوكيل العام دوزها مباشرة لغرفة الجنايات والضحايا وصلوا لـ16

20/04/2024 12:30

وزير خارجية ايران: هجوم اسرائيل لعبة اطفال ولن نرد عليه لان مصالحنا لم تتضرّر