كود الرباط//

واش وزير الشؤون العامة والحكامة مقادش يخرج مشروع تسقيف أرباح شركات المحروقات، لي واعد به المغاربة، ولا صدق رأي مجلس المنافسة لي رفض التسقيف عندو تأثير أقوى على قرار الحكومة.

هاد يومين، تزادات أسعار البنزين والغازوال، في الوقت لي قربات دوز عام على القرار لي هلل به الوزير الداودي.

واش لوبي شركات المحروقات أصبح أقوى من الداودي، وهو لي خلاه يتأخر في قرار التسقيف، ولا أن سوق المحروقات فالمغرب عندها منطق اخرى.

دبا أسعار الغازوال فات 9،5 ف عدد من الدن، في حين وصل البنزين ف بعض البلايص 11،25 درهم.

صحيح الداودي باغي يدير “تسقيف” توافقي ولكن دبا مكاين لا تسقيف توافقي ولا هبو ريح.

شركات توزيع المحروقات دارت “الفيتو” على قرار التسقيف ومتمسكة بمبدأ بحرية الأسعار بدل ضبطها.

يشار إلى أن مجلس المنافسة اعتبر أن التسقيف لن يكون كافيا أو مجديا، فهو تدبير ظرفي، محدود في الزمن، بالنظر لمقتضيات البند الرابع من قانون حرية الأسعار والمنافسة.

الوزير المكلف بالشؤون العامة والحكامة كان قال ان المغرب غادي يوضع سقفا لأسعار المحروقات بحلول منتصف مارس المقبل. وأشار في تسجيل مصور نُشر على الموقع الإلكتروني لحزب العدالة والتنمية إلى أن سقفا للسعر سيتم فرضه في الفترة بين نهاية فبراير ومنتصف مارس. لكن دبا داز فبراير ومشا مارس وباقي مشفنا التسقيف، ياك ماشي شي بلوكاج صحيح اسي الدواودي؟.