هملات ولدها لي كيسيل ليه الدم على ود لايف في “تيك توك”.. أم منوضة روينة في السوشيال ميديا
عن أخبار اليوم:
في يوم 26 يونيو المنصرم، استهدفت “داعش” ثلاثة بلدان مختلفة، هي تونس وفرنسا والكويت، بواسطة ما يسمى “الذئاب المنفردة”. الحدث الإرهابي هز العالم، كمال ألقى بظلاله على المشهد المغربي بقوة، مخافة تكرار هذا السيناريو المرعب في بدل ظل لحد الآن “استثناء” في منطقة مفتوحة على منزلقات مرعبة.
تفاعل المغرب مع تلك الهجميات بشكل سريع، حيث تم الحديث عن استنفار أمني في أعلى درجاته، همّ الأجهزة الأمنية بمختلف تخصصاتها، وقال مصدر أمني ليومية “أخبار اليوم” التي أنجزت ملفا عن ذلك أنه مباشرة بعد الهجمات “نقوم تلقائيا بالرفع من درجة الاستنفار في مثل هذه الحالات، حيث لا ننتظر التعليمات”.
وتجاوز الأمر الاستنفار إلى تحسيس وتعبئة المواطنين تجاه أي خطر داهم، عبر النذاء الذي أذاعته جهات غير معروفة على “الفايسبوك”، ويدعو المواطنين إلى الإبلاغ هاتفيا وبشكل فوري عن أي تحركات مشبوهة أو حيازة أشخاص لأسلحة.
تفاصيل أكثر تجدونها في الملف الأسبوعي ليومية “أخبار اليوم” في عددها لنهاية الأسبوع.