حميد زيد كود ////
لكن ما هي تمهته بالضبط.
من يعرفها. من يقول لي. ما هي هذه التهمة.
أنا لا أدافع عنه. بل أرغب في أن أقول له تستحق أكثر من خمس سنوات سجنا نافذا.
حميد زيد كود ////
لكن ما هي تمهته بالضبط.
من يعرفها. من يقول لي. ما هي هذه التهمة.
أنا لا أدافع عنه. بل أرغب في أن أقول له تستحق أكثر من خمس سنوات سجنا نافذا.
أريد أن أقول له تستحق المؤبد.
تستحق الموت.
لكن. قبل ذلك. من يخبرني ما هي تهمته. وكيف أشاد بالإرهاب. وكيف حرض عليه.
وهل أحد منكم يعرف.
وهل الذين حققوا معه. والذين حاكموه. يعرفون.
أما أنا فلم أعرف ماهي التهمة.
فساعدوني. وأعينوني على المرتضى إعمراشا.
وهل هي هذه. هل هي هذه التدوينة في الفيسبوك التي قال فيها” قبل أيام اتصل بي صحفي من أحد المواقع الإلكترونية، حول الحراك في الريف، ثم سألني عن أنباء تفيد أني حاولت سنة 2011 إدخال أسلحة إلى الريف بالتواصل مع الثوار في ليبيا، فقلت هذا صحيح، لأن ذلك كان بأمر من أيمن الظواهري، عندما قمت بزيارته في تورا بورا… واستمررت في تصريحاتي…والرجل يؤكد لي هل سأكتب هذا حقا…وأنا كنقول غير كتب كتب…ولكن ما كتبهاش وطلع ماشي راجل هو وللي مصيفطينو… ودابا علاش ما كتبهاش ولد اللدينا علاش، واش وجهي ماشي داكشي…علاش حكرني؟!واش أنا كافر، أنا يهودي؟! واخا نكون شيعي منتحكرش كيما هكا أعباد الله”.
من يؤكد لي. هل هي هذه.
وهل هذا هو التحريض على الإرهاب والإشادة به.
وقد تكون هذه التدوينة مزحة سمجة.
قد تكون دعابة ثقيلة وفي غير محلها. لكن القصد واضح. وكان يمزح. ولم يكن جادا.
والمحرض على الإرهاب والمشيد به لا يكتب مثل هذا الكلام في الفيسبوك.
وغالبا ليست هذه هي التهمة.
والذين اتهموه وحققوا معه وحاكموه عقلاء ومستحيل أن تكون هذه التدوينة هي دليل إدانتهم له.
لا. لا. هذا غير ممكن.
وليست هي. إنها مزحة سمجة. لكنها ليست هي.
فمن يقول لي.