وأضاف “الكثير من الأشخاص باغيين يرجعونا للعهد لي كان فيه ممثلو مجموعة من الأندية يناقشون تعيينات الحكام ومردوديتهم”، ليمضي مؤكدا “هاد المرحلة ماغاديش تبقى ترجع.. فلا داعي لإهدار الطاقة والوقت.. الأمر سالا بلا رجعة”.
وزاد متسائلا “كيف يعقل أن يحتج بعض الأندية على سوء التحكيم عند تعرضهم للظلم في أحد القرارات، ولا يراسلون مديرية التحكيم عندما يستفيدون من أخطاء تحكيمية؟”.
ودعا فوزي لقجع إلى تنظيم لقاء أسبوعي، بعد كل دورة من البطولة الإحترافية لكرة القدم، بحضور وسائل الإعلام، وتفسير جميع القرارات المتخذة مع حضور الحكام والاعتراف بالخطأ في حال وجوده، معترفا باستحالة انعدام الأخطاء، لكن الهدف الأول يبقى، على حد قوله، هو التقليل منها.