محمد سقراط-كود///

كاينة هاد الايام شبه حملة دايرينا محبي السفر المغاربة من أجل تشجيع السياحة الداخلية، وكاين منشورات كثيرة كتعرف بمناطق زوينة والمعلومات حولها، وخصوصا خصوصا كاين دعوة لسياحة تضامنية عند صحاب المآوي ولوبيرجات محلية في مناطق باقي ممعروفاش فالمغرب، وأنا عن تجربة شخصية من أحسن البلايص لي مشيت ليها هو جيت سكورة لي جا فسكورة مداز منطقة زوينة نقية عوض شلال واحد كاين تلاتة وكاين سلسلة ديال تيشوكت حداك لي بغا يطلع للقمة، وكاين الطبيعة ولما والخضرة، بالإظافة إلى حسن الإستقبال والتعامل المزيان والإحترافي، والثمن الجد مناسب، وفي نفس الوقت عندي بحال كاع المغاربة تجارب مقودة فبلايص مايستهلوش الثمن لي عطيت فيهم، لا تعامل زين لا نقى لا موقع.

المغاربة بزاف كيتجنبو لوطيلات أولا للثمن لي غالي بزاف مقارنة بالخدمات المقدمة، والى مشيتي لشي حاجة رخيصة كتلقاها منقياش ومربجة، وفي المقابل كاين البرطمات لي كيبقاو الاماكن المفضلة عند بزاف بحكم يمكن تبات فيهم الفاميلة كلها مجبدين في السدادر، أو شباب مفارضين وكيبقاو حل رخيص ومناسب للعقلية المغربية، بالإظافة إلى أن بزاف منهم مكيسولوش في العقد بالنسبة للكوبلات وهادي مهمة بزاف، شحال من كوبل كيبغيو يشدو لوطيل يكون نقي ومحترم ولكن حيت بلا كاغيط كيظطرو يشدو برطمة وحتى هي راه كيبقاو مهددين في يد الله، وطبعا كاين اوطيلات مكيسولوش في العقد ولكن غادي يتعاملو مع الكوبل بحال كيف غادي يتعاملو مع واحد مدبر على وحدة جاي يبيتها، وهاذا موشكيل كبير وهاد النظرة للعلاقات الجنسية الغير مشروعة في القانون راه كارثة.

لتشجيع السياحة الداخلية أولا خاص يتحيد داك الشرط المتخلف ديال عقد الزواج في لوطيلات، راه أصلا في فترة ما قبل الزواج فين كيكونوا الكوبلات كيسافرو ويخسرو الفلوس، نهار كيديرو الكاغيط كيشدو لرض فشي برطمة ويبداو يخلصو الكريدي ويسافرو عند العائلة حيت ولاو مزوجين دابا، والحاجة التانية هي الثمن ينقص وتولي مراقبة حقيقية للجودة وللنصابة يتنقى القطاع من الشفارة والنصابة، راه مكاينش فينا لي متنصبش عليه وهو مسافر لشي مدينة، راه الى زاد عليك الواحد غير درهم راه نصب هاداك، بالإظافة الى تشجيع الدولة للمقاولات الصغرى والجمعيات السياحية في القرى لي عندها مؤهلات سياحية باش كل واحد يعرف بمنطقتو راه المغرب باقي مجهول عند المغاربة كيعرفوه غير الاجانب.