حركة “18 سبتمبر” فضحات تورط المخابرات الجزائرية ونظام تبون في المخططات الإرهابية لـ”الحزب الوطني الريفي” ضد المغرب
محمد سقراط-كود///
“فري صولو” هذا إسم الوثائقي لي خدا الأوسكار هاد العام، ولي كيدور حول أسطورة التسلق الحر “اليكس هونولد” لي تسلق قمة الكابتال بلا كوردات غير بسبرديلة وطاسة ديال الطباشير، هاد المتسلق هو أسطورة فهاد المجال وهو الوحيد فالبشرية كلها لي كيقدر يدير داكشي بداك الإثقان والكمال، وقبل مايمشي لهاد القمة كاين جزء من هاد الوثائقي كيهدر على تسلق هاد الاسطورة لقمة تاغيا لي حدا زاوية أحنصال، ولي كيعتابرها من الأماكن الجيدة فالعالم لممارسة رياضة تسلق الجبال، وفيها دار التسخينات باش يمشي يتسلق الكابيتال، وكتظهر المنطقة وتضاريسها وناسها فالوثائقي لي دابا مشهور عالميا حيت خدا الأوسكار.
ولكن فالمغرب هاد الامر مادار حتى شي أثر فالصحافة أو من طرف وزارة السياحة، هذا راه حدث مهم وإشهار واعر بزاف وفابور لمنطقة سياحية فالمغرب، هاد المنطقة لي مهمشة وكتبان فالوثائقي بحال إلى طورابورا، وحتى الطريق راه حدها زاوية أحنصال ومن بعد خاصك جوج ساعات على الرجل باش توصل لتاغية لي منطقة عندها مؤهلات سياحية كبيرة وغادا وكتزيد تعرف، وبحال هاد الوثائقي كون عرف يستغلوا المغرب راه يزيد يشهر المنطقة ويردها وجهة أكثر مما هي دابا لمتسلقي الجبال المحترفين والمبتدئين، راه أليكس هونولد جا تسلق فيها وقال عليها واعرة وتصور فيها وثائقي وخدا أوسكار، واش كاين شي حاجة كثر من هاكة.
المغرب كيبان معول غير على سياحة المدن الكبرى والاوطيلات الفخمة وليالي الف ليلة وليلة، ومكاين حتى شي تنوع فالمنتوج السياحي واخا عندو مؤهلات كبيرة ولكن كيفضل السياحة السهلة ولي فيها الفلوس باردة، حيت راه لا يعقل أن بلاد معولة هادي سنوات باش توصل لعشرة مليون سائح، وهي المنتوج السياحي ديالها مادايراش ليه حتى تسويق مزيان وممقاداش ليه حتى البنية التحتية بحال الناس، المغرب خاصو مايبقاش فقط مكان لسياحة الشمس الدافئة والليالي الحمراء والرغبات الجنسية المحرمة وسياحة الاماكن الفخمة، خاص ينوع المنتوج السياحي ديالو ويخدم عليه راه ما يحز في النفس هو أنه كاين مايتسوق لكن للأسف مهمل ومخرب ومنسي، والأماكن لي مفكرينها راه معروف لاش صالحة.