الكونغرس الأميركي دوز مساعدات بالملايير لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان.. واجدة لتوقيع بايدن اليوم والصين ما عجبهاش الحال
كود كازا ///
تصورو “دوزيم” يولي مديرها واحد اسمو عثمان فرودس. كان كيتسخر فوكالة ومنها قرب من صحاب الحال والحل وطلع كاتب دولة وكان فاشل ومن بعد جابوه للاعلام وكان ضعيف.
دابا كيوجدوه يكون مدير “دوزيم”. تصورو اش دارو. خرجو الخبار وبلا ما يكون عندو حتى صفة جا للقناة هادي سيمانا ودار مع المدير العام الحالي سليم الشيخ فاستوديوهاتها.
شرحو لينا باش من صفة يدور ويشوف. اش هاد العبث. واش تعين قبل ما يخرج القرار هادي حاجة اخرى؟.
ثم ايلى ببحال هادا بغيتو طورو الاعلام العمومي مشينا فيها خلى.
حشومة كاينة كفاءات متخصصة وجايبين هاد الفردوس.
سليم الشيخ مرشح يكون كاتب دولة فهاد الحكومة. يمكن هاد الشي يكون فالقريب العاجل. يعني منصب مدير عام غادي يخوي وجيبو شي اسم يطور التلفزيون ماشي جاهل فهاد الميدان.