عمـر المزيـن – كود الرباط//
لفظ محامي بهيئة فاس، أمس الأحد، أنفاسها الأخيرة بقسم العناية المركزة بالمركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بفاس بسبب مضاعفات فيروس “كورونا” المستجد، شأنه شأن موظف بمحكمة الاستئناف بمدينة يعمل ككاتب ضبط بمكتب قاضي التحقيق بالغرفة الثالثة.
وخلف وفاة المحامي “محمد.ح” غضب واسع وسط هيئة المحامين، الذين نشروا تدوينات غاضبة من الوضعية الصحية التي أصبحت تعيشها المدينة، وطالب المحامي البامي زهير العليوي: “أصبح لزاما تدخل الطب العسكري وإعداد مستشفيات ميدانية بخصوص ذلك”.