محمد سقراط-كود///
أي مغربي عارف أن السبيطارات ديال الدولة مقودة عليهم في الكثير من الحالات، وأي مغربي عندو مناش فراه مكيفكرش جوج مرات باش يمشي ديريكت للقطاع الخاص، سبيطارات الدولة بحالهم بحال مدارسها كيبقاو هوما الحل الأخير للمغاربة، وبحكم أن في الغالب غير المظطرين هوما لي كيمشيو لسبيطارات الدولة فراه غير ألى دوزو بيخير وعلى خير ودارو عملية او تعالجو مزيان وبأقل التكاليف فهذاك هو الربح عندهم، ومعروف عند المغاربة أن ماكلة السبيطار قود من ماكلة الحبسن وأنك الى لقيتي فراش فين تنعس راه ماقدك حد، وأي مغربي كيمشي لسبيطار الدولة راه كيوجد معاه لغطاوات ديالو وماكلو كيجيبوها ليه عائلتو المهم كيحاول تتقاصر الخدمات لي يوقف عليها فالسبيطار على العلاج فقط، داكشي لاخر كيساهم بيه من عندو، بالإظافة الى صريف يكون ديما حاضر فجيبو باش يرش هنا ولهيه إلى بغا يتفكروه واش كاين، وطبعا كاين لي معدنوش حتى هاد الكماليات وكينعس فديك الحالة وياكل ديك الماكلة ويكمدها ويصبر.