احمد الطيب كود الرباط//
قضايا كبيرة هزات دبلوماسية المملكة ما شفناش ولا سمعنا على مول لمقص سيدهم ناصر بوريطة وزير الخارجية والتعاون.
وحدة من الإهانات المتكررة لي ولات فرنسا كاديرها للمغاربة كلهم بمسؤوليهم ومواطنيهم حبسات عليهم الفيزات وكلات ليهم فلوسهم =مصاريف الدفع= بلا مبرر ولا حتى حاجة.
والثانية من هاد القضايا هي الشمتة لي دارت لينا كولومبيا قبل من عام ديال العلاقات بيناتنا وكيفاش روج لي ناصر بوريطة وزير الخارجية بأن انجاز وضربة للبوليساريو، في حين مدازت حتى اشهر قليلة حتى تبخرات هاد العلاقات.
قدام غير هاد جوج الهزات ما بانش بوريطة. تصورو دابا هاد لوزير مخلي مشاكل كثيرة بحال هادي وكيتبحر ف”داڤيد” او شي بحر حداه. بقات دور بالشورطات.
مول المقص كيدور بشورط فوقت الضربة الدبلوماسية لي تلقينا من كولومبيا، والخوف كل الخوف تنتقل هاد الموجة ديال اليسار الراديكالي لبلدان اخرى فامريكا اللاثينية، لي المغرب صرف اموال كثيرة باش يتقرب ويقنع مسؤوليهم والبرلمانات ديال هاد الدول. شفنا ملتقيات كبيرة وكثيرة وطبعا تصرفات فيها فلوس المغاربة. والنتيجة هاهي كولومبيا قدامنا. وفينك دبا امول المقص؟.
ممكن نقولو بلي عودة العلاقات بين كولومبيا والبوليساريو عندها تفسيرات ايديولوجية ووو، ولكن هادشي ما كيعنيش غياب الدبلوماسية النهائي عن الموضوع، وعدم التحرك والضغط وغيرها. ودابا يقول لينا مول المقص شنو هي الضمانات ماتمشيش دول اخرى وتسحب اعترافها بمغربية الصحراء بمجرد تغيير سياسي فهاد البلدان؟.
نفترض هاد كولومبيا ماشي مهمة كاع، ولكن علاش صمت بوريطة على اهانة فرنسا للمغاربة، على هاد تمرميدة لي دارو للمواطنين، وعلاش صمت على قنصليات كلاو فلوس مغاربة فالدفيع ديال ضواسا والتسجيل باش ياخدو الفيزا وفالاخير كيقولو ليهم الرفض ولكن فلوس مغاديش يرجعو ليكم.
المعارضة فالبرلمان مكايناش، باستثناء صوت برلمانية من فيدرالية اليسار لي هضرات على هادشي وقالت فرنسا اهانت المغاربة، ماشي غير المواطنين لي باغين السياحة او عندهم اغراض تجارية وغيرها، وصل الامر الى منع أطباء باش يشاركو فمؤتمر دولي. هذا راه بمثابة حصار واغلاق الحدود فوجه المغاربة.
بوريطة كيبان باش جهات اخرى فالمغرب بحال لادجيد كتخدم ويجي هو يركب عليها بحال كيف وقع فافتتاح قنصليات دول افريقية كثيرة٬ لكن باش خاصو يخدم بوحدو كيبان مستواه