محمد سقراط-كود///
بزاف ديال المطاعم والقهاوي لي كانو كيستهدفوا السياح في المدينة القديمة إما راهم سدو أو كيقاوموا السدان بزز، لأن المنتوج لي كانوا كيقدموا معتامد فقط على السياحة وغير موجه لسكان المدينة وحتى للسياحة الداخلية، كانو معولين على صحاب الأورو وطبعا كانو منفخين داك الوقت، والصراحة منظر محزن داك العدد الكبير ديال المحلات والمطاعم والقهاوي والرياضات وتيراسات لي معلقين للبيع وسدو وجراو على الخدامة ودابا كيبيعو بسباب الكريديات والأزمة لي تسببات فيها كورونا والحكومة، ولكن فاش كندخل لكوكل مابس وكنمشي نشوف التعليقات ديال السياح على دوك المطاعم والقهاوي ما قبل كورونا، كنلقى بزاف كيعاودو على تجارب سيئة ديال النصب والإحتيال والغلى والخدمات زيرو والسربيس عيان، والماكلة مافيها حتى مذاق غير زابالو وكور وعطي لعور، كاين شي محلات كتلقى في التعليقات كولشي كيحذر أنه فخ للسياح، وشي أثمنة خيالية باش واكلين، ربع ديال الجداد مثلا راه في المغرب كامل بين عشرين درهم وتلاتين فاش كيغلى، كاين لي حاسبينو ليهم بمية درهم وفي بلاصة حقيرة بنادم مريح غير على طبلة ديال البلاستيك والمذاق عيان الدجاج ناشف والروز نشف منو والمطعم نشف منهم بجوج.