محمد سقراط-كود///

أوطيل أو رياض أو أوبيرج جايا في عامين وهوما كينشو الذبان، كورونا هلكات القطاع السياحي في مرة، ونهار يطلو عليهم شي كوبل بلا كاغيط الصداق يرفضوهم خوفا من القانون والسلطة والحبس والغرامة بحال إلى غادي يبيتو عندهم بلادن والجواري ديالو، وهوما غير جوج دالناس غادي ينعسو فبيت واحد، الصراحة قانون ديال القرون الوسطى وكيضر البلاد والعباد وكيهلك الاقتصاد وكيضر النفسية ديال المغاربة، كاع هاد المغاربة لي هاجرو بطرق شرعية أو غير شرعية ويالله حطو رجليهم في أوروبا غتاصبو شي وحدة تم هم نتيجة للقانون لي كيجرم العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج، ونتيجة لرفض لوطيلات إيوائهم مع شركائهم الجنسيين، بنادم شادو الكبث ديال قرون، إييه راه كيديرو فيه ولكن ماشي في شروط إنسانية، كي دايرة هاد الممارسة الجنسية ديال أنا نسبقك ونخلي الباب مفتوح، أو جي راه الدار مسافرين، وعنداك يشوفونا الجيران ومول الحانوت والعساس، وبحال شي عملية كوموندو في منطقة العدو، أنك تقصف البوليزاريو بالدرون سهل من أنك تبرتش في المغرب بلا حضية بلا متابعة قانونية.

ممارسة الجنس بين جوج راشدين ماشي فساد، بل حق طبيعي بحال الماكلة والشراب والإستفراغ، ومايمكنش يبقى القانون المغربي يعاقب علي هاد الحق الطبيعي ويعاقب حتى مول البلاصة فين تدار، واحد خير وسلام فاتح أوطيل جاو عندو جوج حتى شوية جاو ليهم البوليس داوهم بالفساد وهو كيلحقوه عليهم بإعداد وكر للدعارة، هادشي ماشي مكاينش أنا كنعرف واحد مول لوطيل كان معايا راجل كبير لاباس عليه إنسان محترم وقاري وواعي صدق كيدوز الحبس مع هالالاي حيت الجوندارم داو شي جوج من عندو ولحقوه عليهم، علاش أودي هاد الكارثة وآشنو تدار أصلا لي يستاحق سجن تلاتة ديال الناس وتشريد أسر كانو خدامين على راسهم حتى يولي لوطيل ساد والناس بلا خدمة، حيت جوج ديال الناس دارو داكشي لي كتدير البشرية والحيوانات وكاع المخلقوات هادي ملايين السنين، فيناهو المنطق هنا.

الوعود ديال هاد الحكومة أغلبها كان حول تحسين مدخول لمغاربة، وخلق فرص عمل جديدة، وزيادة الصاليرات ديال لي خدامين، ولكن من بعد ما المغاربة غادي يشبعو فلوس ويخدمو ويردمو ويديرو لاباس، آشنو غادي يديرو بهاد الفلوس والقانون كيعاقب على الجنس كيعاقب على الشراب، واش يمشيو بيهم للحج يعطيوهم للسواعدة يجيو يشربو وينيكو بيهم هنا، اللهم المغاربة لي يديرو هادشي، راه ليس بالخدمة وحدها يحيى الإنسان، خاص يخدم ويتفطح ويفوج ويخسر الفلوس، ومايمكنش يوقع هادشي وهوما باقي قوانين كتقيد هاد المتع وكتعاقب عليها، طبعا الأمل كل الأمل في حكومة أخنوش أنها غادي تسمع صوت الشباب والشياب المغاربة وتغير هاد القوانين البالية، لي كتعيق التكوين السوي للنفسية ديال المواطن المغربي وكتعيق حتى إقتصاد البلاد.