الرئيسية > تبركيك > قضية الملياردير المريكاني جيفري إيبستاين.. تفاصيل ولغز كبير: واش انتاحر ولا قتلوه.. وترامب: ماكانش صاحبي كان صاحب بيل كلينتون
14/08/2019 01:00 تبركيك

قضية الملياردير المريكاني جيفري إيبستاين.. تفاصيل ولغز كبير: واش انتاحر ولا قتلوه.. وترامب: ماكانش صاحبي كان صاحب بيل كلينتون

قضية الملياردير المريكاني جيفري إيبستاين.. تفاصيل ولغز كبير: واش انتاحر ولا قتلوه.. وترامب: ماكانش صاحبي كان صاحب بيل كلينتون

وكالات//

وجهت اللجنة القضائية في مجلس النواب الأميركي، طلبا إلى مكتب السجون الفيدرالي، لأجل تقديم توضيحات بشأن انتحار رجل الملياردير جيفري إيبستاين، الذي كان صديقا للرئيس دونالد ترامب، ووضع حدا لحياته، مؤخرا داخل زنزانته.

وبحسب ما نقلت تقارير صحفية، فإن لجنة المشرعين الأميركية، وجهت طلبا إلى مكتب السجون الفيدرالي، حتى يجيب عن عدة أسئلة شائكة بشأن إيبستاين الذي اعتقل في وقت سابق واتهم باعتداءات جنسية والتورط في عصابة إجرامية.

وبحسب الطلب الذي جرى تقديمه رسميا، فإن مكتب السجون، عليه أن يوضح سبب عدم إبقاء الملياردير الذي توفي 66 عاما، تحت إجراء “مراقبة الانتحار”.

وتلجأ السلطات الأميركية، إلى إعمال “مراقبة الانتحار” بحق بعض المعتقلين، وتراقبهم بشكل مكثف ومتواصل، داخل الزنازين حين يكون ثمة احتمال كبير لأن يحاولوا وضع حد لحياتهم.

وترى الرسالة، التي تضم 23 سؤالا تفصيليا، أن الإخلال بالقوانين الصارمة للاعتقال، هو الذي أتاح مجال الانتحار أمام إيبستاين، وضيع فرصة إحقاق العدالة.

ويريد المشرعون أن يعرفوا ما إذا كان مسؤول كبير في إدارة السجون أو أي موظف آخر، قد أمر فعلا بإخراج إيبستاين من إجراء “مراقبة الانتحار”.

وتضيف الرسالة أن على مكتب السجون أن يوضح ما إذا كانت ثمة كاميرا للمراقبة على مقربة من الزنزانة، في لحظة الانتحار، وسألت أيضا عما إذا كان أي شخص قد اقترب من المكان، ساعتها.

ومن الأمور التي أثارت شكوكا لدى الرأي العام الأميركي، أن مراقبة إيبستاين بالكاميرا أوقفت في الصباح، الذي سبق إقدامه على الانتحار.

وكان سجن في منطقة مانهاتن بنيويورك قد فرض مراقبة الكاميرا المكثفة على إيبستاين عقب محاولة انتحار فاشلة قبل أسبوعين.

في غضون ذلك، ينفي ترامب أن يكون إيبستاين صديقا له رغم وجود صورة مشتركة بينهما، ونشر تغريدة مثيرة يلمح فيها إلى مسؤولية الرئيس الأميركي السابق، بيل كلينتون، فيما حدث.

كما كان إبستاين متهما، قبل 10 سنوات، بالاستعانة بخدمات غير مشروعة لعشرات القاصرات في منزله في ولاية فلوريدا، وحكم عليه عام 2008 بالسجن 18 شهرا.

وحصل على هذا الحكم المخفف، بعدما توصل لاتفاق مثير للجدل بشأن عقوبته، التي كادت أن تصل إلى السجن مدى الحياة.

لكنه أبرم اتفاقا مع المدعي العام في فلوريدا وقتها ألكسندر أكوستا، الذي بات اليوم وزير العمل في عهد ترامب، وأقر في الاتفاق بذنبه في الاستعانة بخدمات قاصرات، مما سمح له بتقصير عقوبته إلى 13 شهرا، والاستفادة من تسهيلات.

وسلطت هذه القضية الضوء على العلاقات الوطيدة التي يقيمها جيفري إبستاين مع كبار السياسيين، من بينهم ترامب، والرئيس الديمقراطي السابق بيل كلينتون، والأمير أندرو، ابن الملكة إليزابيث الثانية.

موضوعات أخرى

25/04/2024 15:00

نايضة فالجزائر: جمهور اتحاد العاصمة غاضب وناض للكابرانات حيث ضحاو بالفريق لخلق مشكل مع المغرب

25/04/2024 14:51

فصيغة جديدة.. الحكومة صادقت على مساطر تنفيذ نفقات المجلس الاقتصادي والاجتماعي

25/04/2024 14:30

ها كيفاش كان كيتم استقطاب ضحايا “شبكة السوري” اللي كتصيفط مغربيات للخليج باش يتستاغلو فالدعارة: لاطاي والتبوگيصة ضروريين

25/04/2024 14:20

شبهة تسليم شواهد إدارية “مشبوهة” فجماعة تولال واتهامات لباشا “المشور الستينية” باختلاس فلوس عمومية أمام النيابة العامة

25/04/2024 13:30

حركة “18 سبتمبر” فضحات تورط المخابرات الجزائرية ونظام تبون في المخططات الإرهابية لـ”الحزب الوطني الريفي” ضد المغرب