نجوى المالحي-كود//
من بعدما عطاتها بلادها، وطلعوها ولاد بلادها باش توصل للنجومية، أول حاجة كدير دنيا باطمة هي تسيء للمغرب لي كتقول كتبغيه، وقبل هادشي كامل كتسيء للأسرة الفنية العريقة لي كتحمل اسمها.
دنيا لي عوض ما تبرع لصندوق جايحة كورونا لي أعلن عليه الملك محمد السادس وشاركوا فيه بزاف ديال الفنانين، قررت أنها تختار الطريق الساهل وتنظم مسابقة على حسابها في انستكَرام باش دخل لفلوس، أرباحها تمشي للصندوق.
دنيا مات ليها الحوت، وفي الوقت لي خاصها تقلب على طريقة باش تحسن صورتها قدام المجتمع المغربي گالسة كتزيد تكفس فيها أكثر.. فاش جاتها باطمة أنها تتبرع للصندوق وتعاون بحالها بحال خوتها في الحرفة، خصوصا أنها ملايرية والله يكمل عليها ويزيدها..
دنيا ولات كتختار أنها تبوزا قدام الأوسمة الملكية، وفي نفس الوقت ماتعاونش بلادها بداك الشي اللي ربحاتو بخدمتها واجتهادها، تعطيها غير لي تجمع من أنستكَرام.