الرئيسية > آش واقع > فالوقت لي رئيس تونس كيمارس العنصرية ضدهم.. المدرسة الوطنية للصحة العمومية بشراكة مع المنظمة الدولية للهجرة ومديرية الأوبئة فمؤتمر لتعزيز وحماية صحة المهاجرين
14/03/2023 23:00 آش واقع

فالوقت لي رئيس تونس كيمارس العنصرية ضدهم.. المدرسة الوطنية للصحة العمومية بشراكة مع المنظمة الدولية للهجرة ومديرية الأوبئة فمؤتمر لتعزيز وحماية صحة المهاجرين

فالوقت لي رئيس تونس كيمارس العنصرية ضدهم.. المدرسة الوطنية للصحة العمومية بشراكة مع المنظمة الدولية للهجرة ومديرية الأوبئة فمؤتمر لتعزيز وحماية صحة المهاجرين

كود الرباط//

نظمت المدرسة الوطنية للصحة العمومية صباح اليوم 14 مارس 2023 بالرباط، النسخة الثانية من المدرسة الشتوية الخاصة بالصحة الجنسية والإنجابية، والصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي، والحماية الاجتماعية والتغطية الصحية، ومبدأ العيش معا للمهاجرين، بتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة ومديرية علم الأوبئة ومكافحة الأمراض .

في هذا السياق، أكدت الدكتورة بشرى اصراغ عن المدرسة الوطنية للصحة العمومية، بأن هذه النسخة الثانية من المدرسة الشتوية الخاصة بالصحة الجنسية والإنجابية تأتي لإتمام النسخة الأولى التي تم إطلاقها سنة 2020، موضحة بأن الموقع الجغرافي  الاستراتيجي للمغرب وقربه من أوروبا، جعله بلدا للعبور واستقرار المهاجرين، الأمر الذي يدفع بنا للعمل مع باقي البلدان المشاركة في هذه النسخة للعمل  على توفير وضعية اجتماعية  وصحية لمساعدة المهاجرين على الاستقرار والاندماج.

وأكدت الدكتورة بشرى على ضرورة الاستفادة من هذه الثورة التي يقدمها المهاجرون بلدان الاستقبال وبلدان الأصل، من خلال العمل على تطوير ومساهمة في تنمية كلا البلدين، قائلة “حاليا استطعنا تقديم نسختين للمدرسة الشتوية من خلال التعاون مع العديد من الأطراف من اجل تحقيق الحماية الاجتماعية والصحية للمهاجرين ووضع استرتيجيات تخدم الوضع الصحي للمهاجر وحمايته الاجتماعية، من خلال العمل مع ستة دول، اذ نحاول العمل على تقوية الصحة الجنسية و النفسية للمهاجرين، وبناء وتطوير مؤهلاتهم الخاصة بما بخدم مسارهم العملي “.

وتستمر أشغال هذا اللقاء على مدار ثلاثة أيام، وذلك من يوم 14 و15 و16 مارس 2023، إذ تشتغل كافة الأطراف على تعزيز الوصول إلى الرعاية والدعم للمهاجرين كجزء من تعميم التغطية الصحية الشاملة على مستوى الشرق الأوسط  وشمال أفريقيا.

وفي هذا السياق، تقول سيريتي ماريا لوسينا، مسؤولة مشروع الصحة الإقليمي بالمنظمة الدولية للهجرة في المغرب “يواجه المهاجرون والسكان المنتقلون العديد من التحديات في الحصول على الرعاية الصحية طوال رحلة الهجرة”.

وأضافت ذات المتحدثة “لمعالجة هذه القضية، منذ عام 2015، تدير المنظمة الدولية للهجرة في المغرب مشروع” تعزيز الصحة وحماية المهاجرين في وضعية هشة في المغرب وتونس ومصر والسودان واليمن” بالتنسيق الوثيق مع الجهات الفاعلة الحكومية والمجتمع المدني في هذه البلدان. هدفنا المشترك هو تعزيز ادماج المهاجرين في النظم الصحية الوطنية بطريقة عادلة وشاملة”.

من جانبها، وضعت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية في المغرب الخطة الاستراتيجية الوطنية للصحة والهجرة لعام 2021-2026 ، وهي الاطار المرجعي لجميع الجهات الفاعلة المشاركة في تحسين حصول المهاجرين على خدمات تعزيز الصحة والرعاية الطبية فيما يتعلق بحقوق الانسان وظروف المساواة والانصاف، بدعم من شركائها الوطنيين والدوليين، بما في ذلك المنظمة الدولية للهجرة.

وستتاح للمشاركين من الدول الست الفرصة لغنشاء شبكة تضم مختلف الجهات الفاعلة المعنية بصحة المهاجرين في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، لصياغة توصيات لادماج المهاجرين في التغطية الصحية الشاملة، وأخيرا الاستفادة من تجارب جميع البلدان الشريكة في مشروع إدماج السكان المهاجرين في النظام الصحي.

موضوعات أخرى

23/04/2024 05:00

ولاو كيبانو بحال الزومبي.. موضة جديدة بدات كتنتاشر فميريكان والأطباء كيحذرو الناس منها

23/04/2024 02:00

عرض في Britain’s Got Talent كان غادي يتحول لكارثة.. متسابق كان غادي يموت محروق وسط الصندوق (صورة)

23/04/2024 01:00

هاد هو لعب الدراري.. طفل صغير فعمرو 8 سنين تيرا فوجهو بفردي وحالتو الصحية صعيبة