ولكن اي واحد كايطل على الطوندونس ديال اليوتوب غايبان ليه بلي ماكاين لا محافظة لا تاخرية ! لي خالقين الحدث فاليوتوب هوما يوتوبورات معريين على الحياة الخاصة ديالهم للعموم ! هانتوما شوفو بيتي ديال النعاس ! هاشنو كاندير انا وراجلي مورا الثمنية ! آجيو تشوفو معايا الحمام ديال داري ! آجيو تشوفو ولادي ! لدرجة انه حتى المدابزات بين العائلات و الخصوصيات العائلية ولات مادة لللايفات فاليوتوب و انستغرام و هادشي كلو علاش ؟ على عومار ! الگرمومة ! ميمي !
ميمي المسخوط ! السالب العقول ! معري الحقيقة و معري ترامي عباد الله خلا داك الوهم ديال ” المحافظة” يبان بلي غير وهم و كذبة كانو كايكذبو بيها عباد الله على راسهم ! و بلي دوك الرجال لي كانو شحال هادي كايقولو ليك ” آ لا انا مراتي ماتعراش قدام البراني ” و ” لا انا داري مايشوفهاش البراني” ولاو هوما براسهم اليوم هازين الكاميرات و كايصورو المدام كاتشلبخ فلابيسين فمراكش و كايديرو ليها المونطاج للفيديوات فيوتوب ! و هاكا ماجات تموت مهنة ” بوال الشيخات” حتى تزادت مهنة اخرى بلاصتها سميتها ” بوال اليوتوبوزات” و لي غالبا كايكون “راجل المرا”.
هادشي خلاني نسول راسي ! شكون هوما المغاربة لي كايگولو على راسهم محافظين ؟ حيت بانت ليا الگرمومة هي لي كاتكونديسيوني هاد القضية ! واش المغربي محافظ بعدا ؟ و لا كايكون محافظ غي فاش كايكون حازق و غي كايبدا يذوق حلاوة الفلوس كايولي مستاعد يتخلى على الافكار القروسطية ديالو و يخلي لمرا تشد زمام الأمور و دير لي بغات؟