منعش عقاري ل”گود”: مشروع سيدنا لدعم السكن فشل فكازا بسباب المنصوري. وزارة السكنى :لا ها الارقام والمنافسة حرة
كريم الشركي-كود///
اشتغال العشرات أو حتى المئات من المصانع فوضعية غير صحية وغير سليمة، خلق دابا واحد الحالة من الخوف عند أرباب هاد المصانع، خصوصا ان السلطات ماغارتحمهومش فهاد الأونة واللي شداتو غاتفرعو، رغم انها عارفاهوم كاملين.
هاد التخوف من طرف أرباب هاد المصانع خلا العديدين منهم يسدو مصانعهم، ويوقفو العمال، هاد العمال أصلا لي كيتخلصوا جوج ريال، ويالاه كتكفاهم مع الزمان، يلا تقطعات عليهم دابا غايبقاو يموتو بالجوع.
فالحقيقة هاد المصانع كان خاصها حل هادي زمان ماشي حتى وقعات الكارثة، وفالاصل الحل ماشي هو تنوض السلطة تحاربها، حقاش هي كتخدم عشرات الالاف من العمال، راه يلا وقفو على الخدمة هاد العمال ماعندهوم منين يجيبو طرف دالخبز.
الدولة عليها توجد بسرعة آراضي لهاد الشركات، وتبيعها ليهم بثمن تفضيلي، وتسهل عليهم الحصول على القروض، باش يديرو معامل مزيانة، ويخدمو الناس فإطار كيحتارم حقوقهم، وديك الساعات الباطرون لي مابغاش يدير هادشي يستاهل الحبس والغرامات الثقيلة، أما سدان المعامل لي واقع دابا، راه غاينتج أزمة اجتماعية جديدة، ومدن الشمال باراكا عليها الازمة الاقتصادية الكبيرة لي كتعيشها.